كَامِل بن الْعَلَاء السَّعْدِيّ وَهُوَ كَامِل بن الْعَلَاء الْحمانِي التَّمِيمِي مولى ضباعة من أهل الْكُوفَة كنيته أَبُو عبد الله يروي عَن حبيب بن أبي ثَابت
روى عَنْهُ أهل الْكُوفَة كَانَ مِمَّن يقلب الْأَسَانِيد وَيرْفَع الْمَرَاسِيل من حَيْثُ لَا يدْرِي فَلَمَّا فحش ذَلِك من أَفعاله بَطل الِاحْتِجَاج بأخباره وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ بن عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي وَارْزُقْنِي وَانْصُرْنِي وَاجْبُرْنِي أَخْبَرَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ سَوَّارٍ قَالَ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ قَالَ حَدَّثَنَا كَامِلٌ أَبُو الْعَلاءِ وَرَوَى عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ يَحْيَى عَنْ عَائِشَة بنت طَلْحَة عَن عَائِشَة عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ من اختفى مَيتا فَكَأَنَّمَا قَتله قَالُوا والاختفاء النَّبْشُ أَخْبَرَنَاهُ السَّخْتِيَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ حَدثنَا عبد الله بن سعيد عَنْ كَامِلٍ أَبِي الْعَلاءِ وَرَوَى عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ إِنَّ الْمُؤَذِّنَ كَانَ يَأْتِي النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلاحِ أَخْبَرَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمُقَيَّرِ بِمَكَّةَ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِمْرَانَ الأَخْفَشُ قَالَ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ قَالَ حَدَّثَنَا كَامِلٌ أَبُو الْعَلاءِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ وَرَوَى عَنِ الْحَكَمِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذا أَقْبَلَتِ امْرَأَةٌ عُرْيَانَةٌ قَالَ فَتَغَيَّرَ وَجه النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَمَضَ عَيْنَيْهِ فَقَامَ إِلَيْهَا رَجُلٌ من الْقَوْم فأقلى عَلَيْهَا ثَوْبًا وَضَمَّهَا إِلَى نَفْسِهِ قَالَ بَعْضُ الْقَوْمِ أَحْسَبُهَا امْرَأَتَهُ فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحْسَبُهَا غَيْرَى إِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعَلا كَتَبَ الْغَيْرَةَ عَلَى النِّسَاءِ وَكَتَبَ الْجِهَادَ عَلَى الرِّجَالِ فَمَنْ صَبَرَ مِنْهُنَّ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا كَانَ لَهَا مِثْلُ أَجْرِ الشَّهِيدِ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّد بن عمر بن يُوسُف قَالَ حَدَّثَنَا الْمَسْرُوقِيُّ مُوسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَ حَدَّثَنَا كَامِلٌ عَن الحكم
روى عَنْهُ أهل الْكُوفَة كَانَ مِمَّن يقلب الْأَسَانِيد وَيرْفَع الْمَرَاسِيل من حَيْثُ لَا يدْرِي فَلَمَّا فحش ذَلِك من أَفعاله بَطل الِاحْتِجَاج بأخباره وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ بن عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي وَارْزُقْنِي وَانْصُرْنِي وَاجْبُرْنِي أَخْبَرَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ سَوَّارٍ قَالَ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ قَالَ حَدَّثَنَا كَامِلٌ أَبُو الْعَلاءِ وَرَوَى عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ يَحْيَى عَنْ عَائِشَة بنت طَلْحَة عَن عَائِشَة عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ من اختفى مَيتا فَكَأَنَّمَا قَتله قَالُوا والاختفاء النَّبْشُ أَخْبَرَنَاهُ السَّخْتِيَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ حَدثنَا عبد الله بن سعيد عَنْ كَامِلٍ أَبِي الْعَلاءِ وَرَوَى عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ إِنَّ الْمُؤَذِّنَ كَانَ يَأْتِي النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلاحِ أَخْبَرَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمُقَيَّرِ بِمَكَّةَ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِمْرَانَ الأَخْفَشُ قَالَ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ قَالَ حَدَّثَنَا كَامِلٌ أَبُو الْعَلاءِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ وَرَوَى عَنِ الْحَكَمِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذا أَقْبَلَتِ امْرَأَةٌ عُرْيَانَةٌ قَالَ فَتَغَيَّرَ وَجه النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَمَضَ عَيْنَيْهِ فَقَامَ إِلَيْهَا رَجُلٌ من الْقَوْم فأقلى عَلَيْهَا ثَوْبًا وَضَمَّهَا إِلَى نَفْسِهِ قَالَ بَعْضُ الْقَوْمِ أَحْسَبُهَا امْرَأَتَهُ فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحْسَبُهَا غَيْرَى إِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعَلا كَتَبَ الْغَيْرَةَ عَلَى النِّسَاءِ وَكَتَبَ الْجِهَادَ عَلَى الرِّجَالِ فَمَنْ صَبَرَ مِنْهُنَّ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا كَانَ لَهَا مِثْلُ أَجْرِ الشَّهِيدِ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّد بن عمر بن يُوسُف قَالَ حَدَّثَنَا الْمَسْرُوقِيُّ مُوسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَ حَدَّثَنَا كَامِلٌ عَن الحكم