Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=86543#7094c7
قيس بن أبى صعصعة واسم أبى صعصعة عمرو بن زيد ممن شهد العقبة وكان على ساقة رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث خرج إلى بدر توفى بالمدينة كان من سادات الانصار
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=86543#e4eec9
قيس بْن أبي صعصعة وَاسم أبي صعصعة عَمْرو بْن زيد بْن عَوْف بْن مبذول بْن عَمْرو بْن غنم بْن مَازِن بْن النجار شهد الْعقبَة وَكَانَ على ساقة رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَيْثُ خرج إِلَى بدر
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=86543#0b0f5d
قَيْسُ بْنُ أَبِي صَعْصَعَةَ
عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ حَبَّانَ بْنِ وَاسِعٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي صَعْصَعَةَ أَنَّهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فِي كَمْ أَقْرَأُ الْقُرْآنَ؟ قَالَ: «فِي خَمْسَ عَشْرَةَ»
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=86543#c4fd75
قيس بن أبي صعصعة
وقيس بن أبي صعصعة واسم أبي صعصعة: عمرو بن زيد بن عوف بن مبذول عمرو بن غنم بن مازن بن النجار.
أخبرنا عبد الله قال: حدثني هارون الفروي قال نا ابن فليح عن موسى بن عقبة عن الزهري فيمن شهد بدرا: قيس بن مخلد بن ثعلبة من بني مازن بن النجار.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=86543#773ceb
قيس بن أبي صعصعة.
واسم أبي صعصعة عمرو بن زيد بن عوف ابن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن بْن النجار الأَنْصَارِيّ المازني، شهد العقبة، وشهد بدرا، وكان رسول رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد جعله على الساقة يومئذ، ثُمَّ شهد أحدا، لا يوقف لَهُ على وقت وفاة.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=86543#2d9a47
قيس بن أبي صعصعة
ب د ع: قيس بْن أَبِي صعصعة واسم أَبِي صعصعة: عَمْرو بْن زَيْد بْن عوف بْن مبذول بْن عَمْرو بْن غنم بْن مازن بْن النجار الْأَنْصَارِيّ الخزرجي الْمَازِنِي.
شهد العقبة وبدرًا، وجعله رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الساقة يومئذ، قَالَه عروة، وابن شهاب، وابن إِسْحَاق.
2261 روى يَحيى بْن بكير وسعيد بْن أَبِي مريم، عَنِ ابن لهيعة، عَنْ حبان بْن واسع، عَنْ أبيه، عَنْ قيس بْن أَبِي صعصعة، أَنَّهُ قَالَ: يا رَسُول اللَّه، فِي كم أقرأ القرآن؟ قَالَ: " فِي خمس عشرة ليلة "، قَالَ: أجدني أقوى من ذَلِكَ؟ قَالَ: " ففي كل جمعة "، قال: أجدني أقوى من ذلك؟ قال: فمكث كذلك يقرؤه زمانًا حتَّى كبر، وكان يعصب عينيه، ثُمَّ رجع فكان يقرؤه فِي كل خمس عشرة ليلة، ثُمَّ قَالَ: يا ليتني قبلت رخصة النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الثلاثة.
قلت: لم يخرج أَبُو عُمَر هَذَا الحديث فِي هَذِهِ الترجمة، وَإِنما أَخْرَجَهُ فِي الترجمة التي قبل هَذِهِ الترجمة قيس بْن صعصعة، ولا شك أَنَّهُ وهم فِيهِ، ولعله ظنهما اثنين، وهما واحد، وهذا هو الصواب، ولم يذكر فِي هَذِهِ الترجمة، إلا أن رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جعله عَلَى الساقة، والله أعلم.