قضاعي بن عامر
ويقال: ابن عمرو العذري ممن أدرك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، واستعمله على بني أسد، وشهد فتح دمشق. وكان أحد الشهود في كتاب صلحها.
روى ابن سعد من طرق قالوا: وكتب رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: سم الله الرحمن الرحيم. من محمد النبي إلى بني أسد. سلام عليكم، فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو، أما بعد، فلا تقربن مياه طيء،
وأرضهم، فإنه لا تحل لكم مياههم، ولا يلجن أرضهم إلا من أولجوا وذمة محمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بريئة مما عصاه، وليقم قضاعي بن عمرو ". وكتب خالد بن سعيد.
وقضاعي بن عمرو من بني عذرة، وكان عاملاً عليهم.
عن ابن سراقة أن خالد بن الوليد كتب لأهل دمشق: هذا كتاب من خالد بن الوليد لأهل دمشق؛ إني آمنتهم على دمائهم، وأموالهم، وكنائسهم.
شهد عبيدة بن الجراح، وشرحبيل بن حسنة، وقضاعي بن عامر، وكتب سنة ثلاث عشرة.
ويقال: ابن عمرو العذري ممن أدرك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، واستعمله على بني أسد، وشهد فتح دمشق. وكان أحد الشهود في كتاب صلحها.
روى ابن سعد من طرق قالوا: وكتب رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: سم الله الرحمن الرحيم. من محمد النبي إلى بني أسد. سلام عليكم، فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو، أما بعد، فلا تقربن مياه طيء،
وأرضهم، فإنه لا تحل لكم مياههم، ولا يلجن أرضهم إلا من أولجوا وذمة محمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بريئة مما عصاه، وليقم قضاعي بن عمرو ". وكتب خالد بن سعيد.
وقضاعي بن عمرو من بني عذرة، وكان عاملاً عليهم.
عن ابن سراقة أن خالد بن الوليد كتب لأهل دمشق: هذا كتاب من خالد بن الوليد لأهل دمشق؛ إني آمنتهم على دمائهم، وأموالهم، وكنائسهم.
شهد عبيدة بن الجراح، وشرحبيل بن حسنة، وقضاعي بن عامر، وكتب سنة ثلاث عشرة.