- وقتادة الرهاوي. روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في الوداع.
قَتَادَةُ الرَّهَاوِيُّ
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْفَضْلِ، وَحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ أَيُّوبَ، نا عَلِيُّ بْنُ بَحْرٍ، نا قَتَادَةُ بْنُ الْفُضَيْلِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَتَادَةَ، نا أَبِي الْفُضَيْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَتَادَةَ، عَنْ عَمِّهِ هِشَامٍ , عَنْ قَتَادَةَ - يَعْنِي الرَّهَاوِيَّ - قَالَ: عَقَدَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَوْمِي , فَأَتَيْتُهُ , فَوَدَّعْتُهُ , فَقَالَ: «جَعَلَ التَّقْوَى زَادَكَ , وَغَفَرَ ذَنْبَكَ , وَوَجَّهْكَ لِلْخَيْرِ حَيْثُ تَكُونُ» وَقَالَ إِسْمَاعِيلُ فِي حَدِيثِهِ: أَخَذْتُ بِيَدِهِ فَوَدَّعْتُهُ
قَتَادَةُ بْنُ النُّعْمَانِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ سَوَّادِ بْنِ ظَفَرِ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ الْأَوْسِ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ أَيُّوبَ الْأَهْوَازِيُّ، نا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَرْوِيُّ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ غَزِيَّةَ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ بْنِ النُّعْمَانِ، عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ بْنِ النُّعْمَانِ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا حَمَاهُ الدُّنْيَا , كَمَا يَظَلُّ أَحَدُكُمْ يَحْمِي سَقِيمَهُ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَزَّازُ، نا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْغَسِيلِ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ قَتَادَةَ بْنِ النُّعْمَانِ، أَنَّهُ أُصِيبَتْ عَيْنُهُ يَوْمَ بَدْرٍ , فَسَالَتْ حَدَقَتُهُ , فَدَعَا بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , «فَغَمَزَ حَدَقَتَهُ , فَلَمْ يَدْرِ أَيُّ عَيْنَيْهِ أُصِيبَتْ»
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْفَضْلِ، وَحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ أَيُّوبَ، نا عَلِيُّ بْنُ بَحْرٍ، نا قَتَادَةُ بْنُ الْفُضَيْلِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَتَادَةَ، نا أَبِي الْفُضَيْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَتَادَةَ، عَنْ عَمِّهِ هِشَامٍ , عَنْ قَتَادَةَ - يَعْنِي الرَّهَاوِيَّ - قَالَ: عَقَدَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَوْمِي , فَأَتَيْتُهُ , فَوَدَّعْتُهُ , فَقَالَ: «جَعَلَ التَّقْوَى زَادَكَ , وَغَفَرَ ذَنْبَكَ , وَوَجَّهْكَ لِلْخَيْرِ حَيْثُ تَكُونُ» وَقَالَ إِسْمَاعِيلُ فِي حَدِيثِهِ: أَخَذْتُ بِيَدِهِ فَوَدَّعْتُهُ
قَتَادَةُ بْنُ النُّعْمَانِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ سَوَّادِ بْنِ ظَفَرِ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ الْأَوْسِ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ أَيُّوبَ الْأَهْوَازِيُّ، نا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَرْوِيُّ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ غَزِيَّةَ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ بْنِ النُّعْمَانِ، عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ بْنِ النُّعْمَانِ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا حَمَاهُ الدُّنْيَا , كَمَا يَظَلُّ أَحَدُكُمْ يَحْمِي سَقِيمَهُ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَزَّازُ، نا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْغَسِيلِ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ قَتَادَةَ بْنِ النُّعْمَانِ، أَنَّهُ أُصِيبَتْ عَيْنُهُ يَوْمَ بَدْرٍ , فَسَالَتْ حَدَقَتُهُ , فَدَعَا بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , «فَغَمَزَ حَدَقَتَهُ , فَلَمْ يَدْرِ أَيُّ عَيْنَيْهِ أُصِيبَتْ»