غَانِمُ بنُ خَالِدِ بنِ عَبْدِ الوَاحِدِ بنِ أَحْمَدَ الأَصْبَهَانِيُّ
الشَّيْخُ، أَبُو القَاسِمِ ابْنُ الشَّيْخِ أَبِي طَاهِرٍ الأَصْبَهَانِيُّ، التَّاجِرُ.
سَمِعَ مِنْ: عَبْدِ الرَّزَّاقِ بن شَمِهَ (سُنَنَ مُوْسَى بنِ طَارِقٍ ) سِوَى الجُزْءِ الرَّابِعِ، وَتَفَرَّدَ بِعُلُوِّهُ.
وَسَمِعَ أَيْضاً مِنَ: البَاطَرْقَانِيِّ، وَأَبِي مُسْلِمٍ بنِ مِهْرَبْزُدَ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدٍ الكَرْوِيِّ، وَطَائِفَةٍ.
وَكَانَ مَوْلِدُهُ: فِي سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، بِأَصْبَهَانَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: السَّمْعَانِيُّ، وَابْنُ عَسَاكِرَ، وَأَحْمَدُ ابْنُ الحَافِظِ أَبِي العَلاَءِ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ الرُّوَيْدَشْتِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ أَبِي طَاهِرٍ بنِ غَانِمٍ حَفِيْدُهِ، وَحَفِيْدُه الآخَرُ مُحَمَّدُ بنُ أَبِي نَصْرٍ.
قَالَ السَّمْعَانِيُّ : كَانَ سَدِيداً، ثِقَةً، مُكْثِراً، تُوُفِّيَ فِي رَجَبٍ، سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَلاَثِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
قُلْتُ: وَأَبُوْهُ مِنْ مَشَايِخِ السِّلَفِيِّ.
الشَّيْخُ، أَبُو القَاسِمِ ابْنُ الشَّيْخِ أَبِي طَاهِرٍ الأَصْبَهَانِيُّ، التَّاجِرُ.
سَمِعَ مِنْ: عَبْدِ الرَّزَّاقِ بن شَمِهَ (سُنَنَ مُوْسَى بنِ طَارِقٍ ) سِوَى الجُزْءِ الرَّابِعِ، وَتَفَرَّدَ بِعُلُوِّهُ.
وَسَمِعَ أَيْضاً مِنَ: البَاطَرْقَانِيِّ، وَأَبِي مُسْلِمٍ بنِ مِهْرَبْزُدَ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدٍ الكَرْوِيِّ، وَطَائِفَةٍ.
وَكَانَ مَوْلِدُهُ: فِي سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، بِأَصْبَهَانَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: السَّمْعَانِيُّ، وَابْنُ عَسَاكِرَ، وَأَحْمَدُ ابْنُ الحَافِظِ أَبِي العَلاَءِ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ الرُّوَيْدَشْتِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ أَبِي طَاهِرٍ بنِ غَانِمٍ حَفِيْدُهِ، وَحَفِيْدُه الآخَرُ مُحَمَّدُ بنُ أَبِي نَصْرٍ.
قَالَ السَّمْعَانِيُّ : كَانَ سَدِيداً، ثِقَةً، مُكْثِراً، تُوُفِّيَ فِي رَجَبٍ، سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَلاَثِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
قُلْتُ: وَأَبُوْهُ مِنْ مَشَايِخِ السِّلَفِيِّ.