غَالِبُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي اليُمْنِ أَبُو تَمَّامٍ القَيْسِيُّ
العَلاَّمَةُ، شَيْخُ القُرَّاءِ وَالنُّحَاة، أَبُو تَمَّام القَيْسِيُّ القُرْطُبِيُّ، القَطِيْنِيُّ الأَصْل، نَزِيلُ دَانِيَة.
وَقَطِينَة: ضيعَة بجَزِيْرَة مَيُورْقَة.قرَأَ عَلَى أَبِي الحَسَنِ مُحَمَّدِ بنِ قُتَيْبَةَ، وَأَبِي عَمْرٍو الدَّانِي.
وَسَمِعَ مِنِ: ابْنِ عبد الْبر، وَجَمَاعَة.
وَكَانَ قَائِماً عَلَى كِتَاب سِيبَوَيْهٍ، رَأْساً فِي مَعْرِفَته.
تخرَّج بِهِ أَئِمَّة مَعَ الزُّهْد وَالتعفف.
أَرَادَه المَلِك إِقبالُ الدَّوْلَة العَامِرِيُّ عَلَى القَضَاءِ، فَامْتَنَعَ.
تَلاَ عَلَيْهِ: عَبْدُ العَزِيْزِ بنُ شَفِيع وَغَيْرهُ.
وَلَهُ شعر جَيِّد وَفضَائِل.
وَقَدْ أَخَذَ اللُّغَةَ عَنْ صَاعِد.
وَكَانَ مَوْلِدُهُ: فِي سَنَةِ ثَلاَثٍ وَتِسْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَة.
وَسَمِعَ: فِي سَنَةِ سبعٍ
وَأَرْبَعِ مائَة مِنْ حَبِيْبِ بن أَحْمَدَ الرَّاوِي عَنْ قَاسِم بن أَصْبَغ.تُوُفِّيَ: سَنَةَ خَمْسٍ وَسِتِّيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
وَقِيْلَ: سَنَةَ سِتّ.
العَلاَّمَةُ، شَيْخُ القُرَّاءِ وَالنُّحَاة، أَبُو تَمَّام القَيْسِيُّ القُرْطُبِيُّ، القَطِيْنِيُّ الأَصْل، نَزِيلُ دَانِيَة.
وَقَطِينَة: ضيعَة بجَزِيْرَة مَيُورْقَة.قرَأَ عَلَى أَبِي الحَسَنِ مُحَمَّدِ بنِ قُتَيْبَةَ، وَأَبِي عَمْرٍو الدَّانِي.
وَسَمِعَ مِنِ: ابْنِ عبد الْبر، وَجَمَاعَة.
وَكَانَ قَائِماً عَلَى كِتَاب سِيبَوَيْهٍ، رَأْساً فِي مَعْرِفَته.
تخرَّج بِهِ أَئِمَّة مَعَ الزُّهْد وَالتعفف.
أَرَادَه المَلِك إِقبالُ الدَّوْلَة العَامِرِيُّ عَلَى القَضَاءِ، فَامْتَنَعَ.
تَلاَ عَلَيْهِ: عَبْدُ العَزِيْزِ بنُ شَفِيع وَغَيْرهُ.
وَلَهُ شعر جَيِّد وَفضَائِل.
وَقَدْ أَخَذَ اللُّغَةَ عَنْ صَاعِد.
وَكَانَ مَوْلِدُهُ: فِي سَنَةِ ثَلاَثٍ وَتِسْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَة.
وَسَمِعَ: فِي سَنَةِ سبعٍ
وَأَرْبَعِ مائَة مِنْ حَبِيْبِ بن أَحْمَدَ الرَّاوِي عَنْ قَاسِم بن أَصْبَغ.تُوُفِّيَ: سَنَةَ خَمْسٍ وَسِتِّيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
وَقِيْلَ: سَنَةَ سِتّ.