عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سليمان القرشي العسقلاني.
ضعيف يسرق الحديث.
حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بن فضالة، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْقُرَشِيُّ الْعَسْقَلانِيُّ، قَال: حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الْعَلاءِ عَنْ عَطِيَّةَ بْنِ قَيْسٍ عَنْ أُمِّ
سَلَمَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ أَشَرَّ مَا ذَهَبَ فِيهِ مَالُ الْمُسْلِمِ الْبُنْيَانُ.
حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ موسى بن فضالة، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بن سليمان القرشي، قَال: حَدَّثَنا يَحْيى بن عيسى، قَال: حَدَّثَنا الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الإِمَامُ ضَامِنٌ وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ فَأَرْشَدَ اللَّهُ الأَئِمَّةَ وَغَفَرَ لِلْمُؤَذِّنِينَ فَقَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللهِ لَقَدْ تَرَكْتَنَا نَتَنَافَسُ الأَذَانَ بَعْدَكَ فقَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّهُ سَيَكُونُ بَعْدَكُمْ أَوْ قَالَ بَعْدِي قَوْمٌ سَفَلَتُهُمْ مُؤَذِّنُوهُمْ.
وهذه الزيادة فَقَالَ رجل لقد تركتنا نتنافس الأذان بعدك لا يعرف إلاَّ لأبي حمزة السكري، عَنِ الأَعْمَش وقد جَاءَ بها عِيسَى بْن سليمان هَذَا، عَن يَحْيى بْن عِيسَى عَنِ الأَعْمَش.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن شجاع الصُّوفيّ، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ العسقلاني، قَال: حَدَّثَنا زَيْدُ بْنُ أَبِي الزَّرْقَاءِ، قَال: حَدَّثَنا سَعِيد بْنِ بَشِيرٍ، عَن قَتادَة عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي السَّمَاءِ بَيْتٌ، يُقَال لَهُ: الْمَعْمُورُ بِحِذَا بَيْتِ اللَّهِ يَحُجُّهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفًا مِنَ الْمَلائِكَةِ ثُمَّ لا يَعُودُونَ فِيهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
وهذا منكر، عَن قَتادَة بهذا الإسناد وروي، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ هَذَا الحديث ورواه، عنِ الزُّهْريّ روح بْن جناح وقد أنكرت عليه أَيضًا
، حَدَّثَنا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنُ فضالة، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بن سليمان، قَال: حَدَّثَنا أَبُو شِهَابٍ مَسْرُوحٌ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، وَهو يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ وَعَلَى ظَهْرِهِ الْحَسَنُ، وَالحُسَين، وَهو يَقُولُ نِعْمَ الْحَمْلُ حَمْلُكُمَا وَنِعْمَ الْعِدْلانِ أَنْتُمَا.
حَدَّثَنَا أحمد بن نوكرد، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْن إِسْمَاعِيل الصائغ، قَال: حَدَّثَنا يزيد بن خلف هو بن موهب، قَال: حَدَّثَنا مسروح أَبُو شهاب بإسنادِه، نَحوه.
وَهَذَا الْحَدِيثُ لا يُعْرَفُ إلاَّ بْن يَزِيد بْن موهب عَن مسروح وقد سرقه عِيسَى بْن عَبد اللَّهِ بْن سليمان هَذَا من يَزِيد بْن موهب ورواه عَن مسروح.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ منير، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بن سليمان العسقلاني، قَال: حَدَّثَنا رَوَّادُ بْنُ الْجَرَّاحِ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ، عنِ ابْنِ أَبِي نُجَيْحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ حَتْمٌ عَلَى اللَّهِ أن لا يَسْتَجِيبَ دَعْوَةَ مَظْلُومٍ وَلأَحَدٍ قِبَلَهُ مِثْلُ مَظْلَمَتِهِ.
وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنِ الْتَمَسَ مَحَامِدَ النَّاسِ بِمَعَاصِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَادَ حَامِدُهُ لَهُ ذَامًّا
وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ بِهَذَا الإِسْنَادِ مُنْكَرَانِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ، قَال: حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْبَرَكَةُ مَعَ أَكَابِرِكُمْ.
وهذا رواه، عنِ ابن المبارك جماعة فأسندوه والأصل فيه مرسل.
حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ بن حبان، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بن سليمان القرشي، قَال: حَدَّثَنا رواه ابن الجراح، قَال: حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ وُضِعَ إِيمَانُ أَبِي بَكْرٍ على إِيمَانُ أَبِي بَكْرٍ عَلَى إِيمَانِ هَذِهِ الأُمَّةِ لَرَجَحَ بِهَا.
وعيسى بْن سليمان هَذَا كتب عَنْهُ الناس بسر من رأى والضعف عَلَى حديثه بين وليس لَهُ من الحديث غير ما ذكرت.
ضعيف يسرق الحديث.
حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بن فضالة، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْقُرَشِيُّ الْعَسْقَلانِيُّ، قَال: حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الْعَلاءِ عَنْ عَطِيَّةَ بْنِ قَيْسٍ عَنْ أُمِّ
سَلَمَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ أَشَرَّ مَا ذَهَبَ فِيهِ مَالُ الْمُسْلِمِ الْبُنْيَانُ.
حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ موسى بن فضالة، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بن سليمان القرشي، قَال: حَدَّثَنا يَحْيى بن عيسى، قَال: حَدَّثَنا الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الإِمَامُ ضَامِنٌ وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ فَأَرْشَدَ اللَّهُ الأَئِمَّةَ وَغَفَرَ لِلْمُؤَذِّنِينَ فَقَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللهِ لَقَدْ تَرَكْتَنَا نَتَنَافَسُ الأَذَانَ بَعْدَكَ فقَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّهُ سَيَكُونُ بَعْدَكُمْ أَوْ قَالَ بَعْدِي قَوْمٌ سَفَلَتُهُمْ مُؤَذِّنُوهُمْ.
وهذه الزيادة فَقَالَ رجل لقد تركتنا نتنافس الأذان بعدك لا يعرف إلاَّ لأبي حمزة السكري، عَنِ الأَعْمَش وقد جَاءَ بها عِيسَى بْن سليمان هَذَا، عَن يَحْيى بْن عِيسَى عَنِ الأَعْمَش.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن شجاع الصُّوفيّ، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ العسقلاني، قَال: حَدَّثَنا زَيْدُ بْنُ أَبِي الزَّرْقَاءِ، قَال: حَدَّثَنا سَعِيد بْنِ بَشِيرٍ، عَن قَتادَة عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي السَّمَاءِ بَيْتٌ، يُقَال لَهُ: الْمَعْمُورُ بِحِذَا بَيْتِ اللَّهِ يَحُجُّهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفًا مِنَ الْمَلائِكَةِ ثُمَّ لا يَعُودُونَ فِيهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
وهذا منكر، عَن قَتادَة بهذا الإسناد وروي، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ هَذَا الحديث ورواه، عنِ الزُّهْريّ روح بْن جناح وقد أنكرت عليه أَيضًا
، حَدَّثَنا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنُ فضالة، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بن سليمان، قَال: حَدَّثَنا أَبُو شِهَابٍ مَسْرُوحٌ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، وَهو يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ وَعَلَى ظَهْرِهِ الْحَسَنُ، وَالحُسَين، وَهو يَقُولُ نِعْمَ الْحَمْلُ حَمْلُكُمَا وَنِعْمَ الْعِدْلانِ أَنْتُمَا.
حَدَّثَنَا أحمد بن نوكرد، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْن إِسْمَاعِيل الصائغ، قَال: حَدَّثَنا يزيد بن خلف هو بن موهب، قَال: حَدَّثَنا مسروح أَبُو شهاب بإسنادِه، نَحوه.
وَهَذَا الْحَدِيثُ لا يُعْرَفُ إلاَّ بْن يَزِيد بْن موهب عَن مسروح وقد سرقه عِيسَى بْن عَبد اللَّهِ بْن سليمان هَذَا من يَزِيد بْن موهب ورواه عَن مسروح.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ منير، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بن سليمان العسقلاني، قَال: حَدَّثَنا رَوَّادُ بْنُ الْجَرَّاحِ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ، عنِ ابْنِ أَبِي نُجَيْحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ حَتْمٌ عَلَى اللَّهِ أن لا يَسْتَجِيبَ دَعْوَةَ مَظْلُومٍ وَلأَحَدٍ قِبَلَهُ مِثْلُ مَظْلَمَتِهِ.
وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنِ الْتَمَسَ مَحَامِدَ النَّاسِ بِمَعَاصِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَادَ حَامِدُهُ لَهُ ذَامًّا
وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ بِهَذَا الإِسْنَادِ مُنْكَرَانِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ، قَال: حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْبَرَكَةُ مَعَ أَكَابِرِكُمْ.
وهذا رواه، عنِ ابن المبارك جماعة فأسندوه والأصل فيه مرسل.
حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ بن حبان، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بن سليمان القرشي، قَال: حَدَّثَنا رواه ابن الجراح، قَال: حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ وُضِعَ إِيمَانُ أَبِي بَكْرٍ على إِيمَانُ أَبِي بَكْرٍ عَلَى إِيمَانِ هَذِهِ الأُمَّةِ لَرَجَحَ بِهَا.
وعيسى بْن سليمان هَذَا كتب عَنْهُ الناس بسر من رأى والضعف عَلَى حديثه بين وليس لَهُ من الحديث غير ما ذكرت.