عيسى بن أزهر:
روى عنه أبو علي بن هارون حديثاً منكراً، وفيه جهالة.
روى عنه أبو علي بن هارون حديثاً منكراً، وفيه جهالة.
عيسى بن أزهر
أبو القاسم يعرف ببلبل حدث بدمشق سنة سبعس وثمانين ومئتين عن عبد الرزاق بن همام بسنده إلى ابن عباس قال: مشيت وعمر بن الخطاب في بعض أزقة المدينة فقال لي: يا بن عباس أظن القوم استصغروا صاحبكم إذ لم يولوه أموركم. فقلت: والله ما استصغره الله إذ اختاره لسورة يراه
يقرؤها على أهل المدينة، فقال لي: الصواب تقول، والله لسمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول لعلي بن أبي طالب: من أحلك أحبني، ومن أحبني أحب الله، ومن أحب الله أدخله الجنة مدلاً.
قال المصنف: هذا إسنادٌ معروف ومتن منكر، وبلبل هذا غير مشهور، ورجال الإسناد سواء مشاهير، وعبد الرزاق يتشيع.
أبو القاسم يعرف ببلبل حدث بدمشق سنة سبعس وثمانين ومئتين عن عبد الرزاق بن همام بسنده إلى ابن عباس قال: مشيت وعمر بن الخطاب في بعض أزقة المدينة فقال لي: يا بن عباس أظن القوم استصغروا صاحبكم إذ لم يولوه أموركم. فقلت: والله ما استصغره الله إذ اختاره لسورة يراه
يقرؤها على أهل المدينة، فقال لي: الصواب تقول، والله لسمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول لعلي بن أبي طالب: من أحلك أحبني، ومن أحبني أحب الله، ومن أحب الله أدخله الجنة مدلاً.
قال المصنف: هذا إسنادٌ معروف ومتن منكر، وبلبل هذا غير مشهور، ورجال الإسناد سواء مشاهير، وعبد الرزاق يتشيع.