عِيَاض الْأَشْعَرِيّ
عِيَاض الْأَشْعَرِيّ
روى عَن امْرَأَة أبي مُوسَى فِي الْإِيمَان
روى عَنهُ حُصَيْن بن عبد الرحمن
روى عَن امْرَأَة أبي مُوسَى فِي الْإِيمَان
روى عَنهُ حُصَيْن بن عبد الرحمن
عِيَاض الْأَشْعَرِيّ يروي عَن عمر بْن الْخطاب وأَبِي عُبَيْدَة بْن الْجراح وأَبِي مُوسَى روى عَنْهُ سماك بْن حَرْب وَقد قيل إِنَّه لَهُ صُحْبَة وَلَيْسَ يَصح ذَلِك عِنْدِي
عياض الاشعري روى عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسل انه قرأ (فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه) وهو تابعي، وروى عن ابى موسى الاشعري عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم روى بعضهم عن شعبة عن سماك عن عياض (عن النبي صلى الله عليه وسلم ومنهم من يروى عن شعبة عن سماك عن عياض - ) عَنْ أَبِي مُوسَى عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، ورأى ابا عبيدة سمع منه سماك بن حرب سمعت أبي يقول ذلك.
عياض الأشعري، وهو: عياض بْن عمرو، سكن الكوفة وورد الأنبار :
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الله المعدّل قال أنبأنا دعلج بن أحمد قال نبأنا أبو عبد الله البوشنجي قال نبأنا يوسف بن عدي قال نبأنا شَرِيكٌ عَنْ مُغِيرَةَ عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ: شَهِدَ- أَوْ شَهِدْتُ- عِيدًا بِالأَنْبَارِ، فَقَالَ: يَعْنِي عِيَاضًا الأشعريّ- مالي لا أَرَاكُمْ تَقْلِسُونَ؟ وَقَدْ كَانُوا فِي زَمَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَفْعَلُونَهُ. قَالَ يوسف بْن عدي: التقليس- أن يقعد الجواري والصبيان على أفواه الطرق يلعبون بالطبل وغير ذلك.
أَخْبَرَنِي أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ قَالَ أنبأنا الحسين بن عمر الضراب قال نبأنا حَامِدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُعَيْبٍ الْبَلْخِيُّ قَالَ نبأنا سريج بن يونس قال نبأنا هُشَيْمٌ عَنْ مُغِيرَةَ عَنِ الشَّعْبِيِّ، قَالَ مَرَّ عياض الأشعريّ بالأنبار فقال: مالي لا أَرَاهُمْ يَقْلِسُونَ؟ فَإِنَّهُ مِنَ السُّنَّةِ.
أَخْبَرَنَا الحسن بن على الجوهريّ قال أنبأنا عيسى بن على قال نبأنا عَبْدُ اللَّهِ بْن مُحَمَّد البغوي، قَالَ عياض بْن عمرو الأشعري سكن الكوفة ويشك في صحبته.
قال الشيخ أبو بكر: وقد ذكره غير واحد من العلماء في جملة الصحابة، وأخرج حديثه في المسند.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الله المعدّل قال أنبأنا دعلج بن أحمد قال نبأنا أبو عبد الله البوشنجي قال نبأنا يوسف بن عدي قال نبأنا شَرِيكٌ عَنْ مُغِيرَةَ عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ: شَهِدَ- أَوْ شَهِدْتُ- عِيدًا بِالأَنْبَارِ، فَقَالَ: يَعْنِي عِيَاضًا الأشعريّ- مالي لا أَرَاكُمْ تَقْلِسُونَ؟ وَقَدْ كَانُوا فِي زَمَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَفْعَلُونَهُ. قَالَ يوسف بْن عدي: التقليس- أن يقعد الجواري والصبيان على أفواه الطرق يلعبون بالطبل وغير ذلك.
أَخْبَرَنِي أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ قَالَ أنبأنا الحسين بن عمر الضراب قال نبأنا حَامِدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُعَيْبٍ الْبَلْخِيُّ قَالَ نبأنا سريج بن يونس قال نبأنا هُشَيْمٌ عَنْ مُغِيرَةَ عَنِ الشَّعْبِيِّ، قَالَ مَرَّ عياض الأشعريّ بالأنبار فقال: مالي لا أَرَاهُمْ يَقْلِسُونَ؟ فَإِنَّهُ مِنَ السُّنَّةِ.
أَخْبَرَنَا الحسن بن على الجوهريّ قال أنبأنا عيسى بن على قال نبأنا عَبْدُ اللَّهِ بْن مُحَمَّد البغوي، قَالَ عياض بْن عمرو الأشعري سكن الكوفة ويشك في صحبته.
قال الشيخ أبو بكر: وقد ذكره غير واحد من العلماء في جملة الصحابة، وأخرج حديثه في المسند.