عوسجة بْن حَرْمَلَة
- عوسجة بْن حَرْمَلَة بْن جذيمة بْن سبرة بْن خديج بْن مالك بن المحرث بن مازن بن سعد بن مالك بْن رفاعة بْن نصر بْن غطفان بْن قَيْس بْن جهينة. قَالَ مُحَمَّد بْن سعد: هكذا نسبه لي هشام بْن مُحَمَّد بْن السائب الكلبي. وذكر هِشَامٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عقد لعوسجة بْن حَرْمَلَة على ألفٍ من النّاس يوم فتح مكّة وأقطعه ذا مر. قَالَ ولم أسمع ذلك من غيره.
- عوسجة بْن حَرْمَلَة بْن جذيمة بْن سبرة بْن خديج بْن مالك بن المحرث بن مازن بن سعد بن مالك بْن رفاعة بْن نصر بْن غطفان بْن قَيْس بْن جهينة. قَالَ مُحَمَّد بْن سعد: هكذا نسبه لي هشام بْن مُحَمَّد بْن السائب الكلبي. وذكر هِشَامٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عقد لعوسجة بْن حَرْمَلَة على ألفٍ من النّاس يوم فتح مكّة وأقطعه ذا مر. قَالَ ولم أسمع ذلك من غيره.
عوسجة بن حرملة
د ع: عوسجة بْن حرملة بْن جذيمة بْن سبرة بْن خديج بْن مَالِك بْن عَمْرو بْن ذهل بْن عَمْرو بْن ثعلبة بْن رفاعة بْن نصر بْن مَالِك بْن غطفان بْن قيس بْن جهينة الجهني سكن فلسطين، ذكره الْبُخَارِيّ فِي الصحابة.
رَوَى عُرْوةُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنْ عَوْسَجَةَ بْنِ حَرْمَلَةَ الْجُهَنِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ عَوْسَجَةَ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ يَنْزِلُ بِالْمَرْوَةِ، وَكَانَ يَقْعُدُ فِي أَصْلِ الْمَرْوَةِ الشَّرْقِيِّ، وَيَرْجِعُ نِصْفَ النَّهَارِ إِلَى الرُّومَةِ الَّتِي بَنَى عَلَيْهَا الْمَسْجِدَ، وَكَانَ يَدُورُ بَيْنَ هَذَيْنِ الْمَوْضُوعَيْنِ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ رَآهُ وَأَعْجِبَ بِهِ، وَرَأَى مِنْ قِيَامِهِ مَا لَمْ يَرَهُ مِنْ غَيْرِهِ مِنْ بُطُونِ الْعَرَبِ: " يَا عَوْسَجَةُ، سَلْنِي أُعْطِكَ ".
أَخْرَجَهُ ابْنُ مَنْدَهْ، وَأَبُو نُعَيْمٍ.
د ع: عوسجة بْن حرملة بْن جذيمة بْن سبرة بْن خديج بْن مَالِك بْن عَمْرو بْن ذهل بْن عَمْرو بْن ثعلبة بْن رفاعة بْن نصر بْن مَالِك بْن غطفان بْن قيس بْن جهينة الجهني سكن فلسطين، ذكره الْبُخَارِيّ فِي الصحابة.
رَوَى عُرْوةُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنْ عَوْسَجَةَ بْنِ حَرْمَلَةَ الْجُهَنِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ عَوْسَجَةَ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ يَنْزِلُ بِالْمَرْوَةِ، وَكَانَ يَقْعُدُ فِي أَصْلِ الْمَرْوَةِ الشَّرْقِيِّ، وَيَرْجِعُ نِصْفَ النَّهَارِ إِلَى الرُّومَةِ الَّتِي بَنَى عَلَيْهَا الْمَسْجِدَ، وَكَانَ يَدُورُ بَيْنَ هَذَيْنِ الْمَوْضُوعَيْنِ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ رَآهُ وَأَعْجِبَ بِهِ، وَرَأَى مِنْ قِيَامِهِ مَا لَمْ يَرَهُ مِنْ غَيْرِهِ مِنْ بُطُونِ الْعَرَبِ: " يَا عَوْسَجَةُ، سَلْنِي أُعْطِكَ ".
أَخْرَجَهُ ابْنُ مَنْدَهْ، وَأَبُو نُعَيْمٍ.