عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّد بْنِ عمويه بْن عَبْد اللَّه بْن السُّهْرَوَرْدي أَبُو حَفْص وأبو عَبْد اللَّه الصوفي الواعظ :
ابْنُ أبي الشَّيْخ أَبِي النجيب. قدم معه سُهرورد إلى بغداد وعنه أخذ التصوف والوعظ وكان لَهُ قدم ثابت فِي الطريقة ولسان ناطق وتصنيف فِي شرح أحوالهم. سَمِعَ هبة اللَّه الشبلي ومحمد بْن البطي وأبا زرعة وعمه أبا النجيب وجماعة وحدث عَنْهُمْ وتولى عدة ربط للصوفية ونفذ من الديوان رسولًا إلى عدة جهات. قرأت عَلَيْهِ:
أخبركم ابْنُ البطي. فذكر حديثًا. ولد فِي آخر رجب سنة تسع وثلاثين وخمسمائة.
قلت: روى عَنْهُ البرزالي والضياء المقدسي والظهير الريحاني والشرف بْن النابلسي وخلق سواهم وحَدَّثنا عَنْهُ أَبُو المعالي الأبرقوهي. توفي فِي آخر يَوْم من سنة إحدى وثلاثين وستمائة.
ابْنُ أبي الشَّيْخ أَبِي النجيب. قدم معه سُهرورد إلى بغداد وعنه أخذ التصوف والوعظ وكان لَهُ قدم ثابت فِي الطريقة ولسان ناطق وتصنيف فِي شرح أحوالهم. سَمِعَ هبة اللَّه الشبلي ومحمد بْن البطي وأبا زرعة وعمه أبا النجيب وجماعة وحدث عَنْهُمْ وتولى عدة ربط للصوفية ونفذ من الديوان رسولًا إلى عدة جهات. قرأت عَلَيْهِ:
أخبركم ابْنُ البطي. فذكر حديثًا. ولد فِي آخر رجب سنة تسع وثلاثين وخمسمائة.
قلت: روى عَنْهُ البرزالي والضياء المقدسي والظهير الريحاني والشرف بْن النابلسي وخلق سواهم وحَدَّثنا عَنْهُ أَبُو المعالي الأبرقوهي. توفي فِي آخر يَوْم من سنة إحدى وثلاثين وستمائة.