عمر بن سليمان بن داود، أبو حفص العطار:
من أهل جرجرايا، حدث عن خاله على بن زكريا، روى عنه أبو بكر المفيد.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ بْن المظفر بْن السط الهمذاني بقراءتي عليه قال قرئ على أبى نصر أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه بْن رضوان وأنا اسمع عن أبى الْقَاسِمِ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَلِيٍّ الأَزَجِيُّ أَنْبَأَ أبو بكر محمد بن أحمد بن المفيد بجرجرايا حدثنا عمر بن سليمان بن داود العطار الجرجرائى السنى حدثنا خالي على بن زكريا حدثنا العباس ابن الوليد النرسي حدثنا محمد بن بحر حدثنا عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ معاذ بن جبل رضى الله عنه قَالَ: عَلَّمَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم كلمات أقولهن مع آي من القرآن ما على الأرض مسلم يدعو بهن وهو مهموم مكروب أو عليه دين إلا فرج الله همه وكشف عنه وقضى دينه، احتسبت عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوما فقال: «ما منعك من الصلاة معى؟» فقلت: يا رسول الله التاجر- وسماه اليهودي، ونسيه محمد بن الحسن ابن الحسن، قال أبو الفضل ثناه غيره قابل: فحبس أو نسيه به- قال: كان على بابي يرصدني وأشفقت إن أنا خرجت أن يحبسني عنك، فقال: «أتحب أن يقضي الله عنك» قال قلت: نعم، قال: قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
رحمان الدنيا والآخرة ورحيمهما تعطى منهما وتمنع من تشاء اقض عنى ديني» ، فلو كان عليك ملء الأرض ذهبا لأداه الله عنك» .
من أهل جرجرايا، حدث عن خاله على بن زكريا، روى عنه أبو بكر المفيد.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ بْن المظفر بْن السط الهمذاني بقراءتي عليه قال قرئ على أبى نصر أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه بْن رضوان وأنا اسمع عن أبى الْقَاسِمِ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَلِيٍّ الأَزَجِيُّ أَنْبَأَ أبو بكر محمد بن أحمد بن المفيد بجرجرايا حدثنا عمر بن سليمان بن داود العطار الجرجرائى السنى حدثنا خالي على بن زكريا حدثنا العباس ابن الوليد النرسي حدثنا محمد بن بحر حدثنا عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ معاذ بن جبل رضى الله عنه قَالَ: عَلَّمَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم كلمات أقولهن مع آي من القرآن ما على الأرض مسلم يدعو بهن وهو مهموم مكروب أو عليه دين إلا فرج الله همه وكشف عنه وقضى دينه، احتسبت عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوما فقال: «ما منعك من الصلاة معى؟» فقلت: يا رسول الله التاجر- وسماه اليهودي، ونسيه محمد بن الحسن ابن الحسن، قال أبو الفضل ثناه غيره قابل: فحبس أو نسيه به- قال: كان على بابي يرصدني وأشفقت إن أنا خرجت أن يحبسني عنك، فقال: «أتحب أن يقضي الله عنك» قال قلت: نعم، قال: قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
رحمان الدنيا والآخرة ورحيمهما تعطى منهما وتمنع من تشاء اقض عنى ديني» ، فلو كان عليك ملء الأرض ذهبا لأداه الله عنك» .