عُمَر بْن إِبْرَاهِيم، أَبُو بكر الحافظ المعروف بأبي الآذان :
كان يسكن سر من رأى وحدث بِهَا عَن مُحَمَّد بْن حاتم الزمي، وأحمد بْن
إِبْرَاهِيم القطيعي، وعبد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن المسور الزهري، ويحيى بْن حكيم المقوم، وإسماعيل بْن مسعود الجحدري، وعصام بْن الحكم العكبري، وسليمان بْن عَبْد الخالق، وأبي مُوسَى مُحَمَّد بْن المثنى، ومُحَمَّد بْن علي بْن خلف العطار، وغيرهم.
روى عنه أَبُو الحسين بْن المنادي، وعبد اللَّه بْن إِسْحَاق البغوي، وعبد الباقي بْن قانع، ومظفر بْن يَحْيَى الشرابي، وكان ثقة.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الله الواعظ، أخبرنا عبد الباقي بن قانع، حدّثنا أبو بكر عمر بن إبراهيم، أخبرنا سليمان بن عبد الخالق، حَدَّثَنَا أَبُو شَيْخٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَرْوَانَ، حدّثنا مخلد بن يزيد، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى عَنْ زُبَيْدٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ عُمَرَ قَالَ: صَلاةُ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَانِ، وَصَلاةُ السَّفَرِ رَكْعَتَانِ، وَصَلاةُ الْعِيدَيْنِ رَكْعَتَانِ، تَمَامٌ غَيْرُ قَصْرٍ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلّم.
أخبرنا البرقاني، حَدَّثَنِي أَبُو بكر الإسماعيلي فِي حديث لأبي الآذان- قَالَ الإسماعيلي: هو بغدادي وأثنى عليه جدا. قَالَ الإسماعيلي: يحكى أنه طالت خصومة بينه وبين يهودي- أو غيره- فقال له: ادخل يدك فِي النار وأنا كذلك، فمن كان محقا لم تحترق يده، فذكر أن يده لم تحترق واحترقت يد اليهودي.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابْن المنادي- وأَنَا أسمع قَالَ: أَبُو بَكْر عُمَر بْن إِبْرَاهِيم الحافظ المعروف بأبي الآذان توفي بسر من رأى فِي المحرم سنة تسعين.
أَخْبَرَنَا السمسار، أخبرنا الصّفّار، حَدَّثَنَا ابْن قانع: أن عُمَر بْن إِبْرَاهِيم الحافظ مات بسر من رأى فِي سنة تسعين ومائتين، وله ثلاث وستون سنة.
كان يسكن سر من رأى وحدث بِهَا عَن مُحَمَّد بْن حاتم الزمي، وأحمد بْن
إِبْرَاهِيم القطيعي، وعبد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن المسور الزهري، ويحيى بْن حكيم المقوم، وإسماعيل بْن مسعود الجحدري، وعصام بْن الحكم العكبري، وسليمان بْن عَبْد الخالق، وأبي مُوسَى مُحَمَّد بْن المثنى، ومُحَمَّد بْن علي بْن خلف العطار، وغيرهم.
روى عنه أَبُو الحسين بْن المنادي، وعبد اللَّه بْن إِسْحَاق البغوي، وعبد الباقي بْن قانع، ومظفر بْن يَحْيَى الشرابي، وكان ثقة.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الله الواعظ، أخبرنا عبد الباقي بن قانع، حدّثنا أبو بكر عمر بن إبراهيم، أخبرنا سليمان بن عبد الخالق، حَدَّثَنَا أَبُو شَيْخٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَرْوَانَ، حدّثنا مخلد بن يزيد، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى عَنْ زُبَيْدٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ عُمَرَ قَالَ: صَلاةُ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَانِ، وَصَلاةُ السَّفَرِ رَكْعَتَانِ، وَصَلاةُ الْعِيدَيْنِ رَكْعَتَانِ، تَمَامٌ غَيْرُ قَصْرٍ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلّم.
أخبرنا البرقاني، حَدَّثَنِي أَبُو بكر الإسماعيلي فِي حديث لأبي الآذان- قَالَ الإسماعيلي: هو بغدادي وأثنى عليه جدا. قَالَ الإسماعيلي: يحكى أنه طالت خصومة بينه وبين يهودي- أو غيره- فقال له: ادخل يدك فِي النار وأنا كذلك، فمن كان محقا لم تحترق يده، فذكر أن يده لم تحترق واحترقت يد اليهودي.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابْن المنادي- وأَنَا أسمع قَالَ: أَبُو بَكْر عُمَر بْن إِبْرَاهِيم الحافظ المعروف بأبي الآذان توفي بسر من رأى فِي المحرم سنة تسعين.
أَخْبَرَنَا السمسار، أخبرنا الصّفّار، حَدَّثَنَا ابْن قانع: أن عُمَر بْن إِبْرَاهِيم الحافظ مات بسر من رأى فِي سنة تسعين ومائتين، وله ثلاث وستون سنة.