عمرو بن حمزة بن سنان الأسلمي
س: عَمْرو بْن حمزة بْن سنان الأسلمي شهد الحديبية مَعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قدم المدينة، ثُمَّ استأذن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يرجع إِلَى باديته، فأذن لَهُ، فخرج حتَّى إِذَا كانوا بالصوعة، عَلَى بريد من المدينة، عَلَى المحجة من المدينة إِلَى مكَّة، لقي جارية من العرب وضيئة، فنزغه الشيطان حتَّى أصابها، ولم يكن أحصن، ثُمَّ ندم، فأتى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأخبره، فأقام عَلَيْهِ الحد: أمر رجلًا أن يجلده بين الجلدين، بسوط قَدْ لان.
كذا أورده ابْنُ شاهين، أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى.
س: عَمْرو بْن حمزة بْن سنان الأسلمي شهد الحديبية مَعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قدم المدينة، ثُمَّ استأذن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يرجع إِلَى باديته، فأذن لَهُ، فخرج حتَّى إِذَا كانوا بالصوعة، عَلَى بريد من المدينة، عَلَى المحجة من المدينة إِلَى مكَّة، لقي جارية من العرب وضيئة، فنزغه الشيطان حتَّى أصابها، ولم يكن أحصن، ثُمَّ ندم، فأتى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأخبره، فأقام عَلَيْهِ الحد: أمر رجلًا أن يجلده بين الجلدين، بسوط قَدْ لان.
كذا أورده ابْنُ شاهين، أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى.