عمرو أبو فراس الليثي
د ع: عَمْرو أَبُو فراس الليثي رَوَى أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ وَهْبٍ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ: أَنَّ رَجُلا مِنْ بَنِي لَيْثٍ، يُقَالُ لَهُ: فِرَاسُ بْنُ عَمْرٍو أَصَابَهُ صُدَاعٌ شَدِيدٌ، فَذَهَبَ بِهِ أَبُوهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَكَا إِلَيْهِ، " فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِرَاسًا، فَأَخَذَ بِجِلْدَةِ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ فَجَبَذَهَا، فَذَهَبَ عَنْهُ الصُّدَاعُ ".
ثُمَّ إن فراسًا هُمْ بالخروج عَلَى علي بْن أَبِي طَالِب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، مَعَ أهل حروراء، فأخذه أَبُوهُ، فأوثقه وحبسه حتَّى أحدث التوبة بعد ذَلِكَ.
أَخْرَجَهُ ابْن منده وَأَبُو نعيم، إلا أن ابْن منده، قَالَ فِي الإسناد: سُفْيَان بْن وهب، وَإِنما هُوَ سيف بْن وهب، والله أعلم.
د ع: عَمْرو أَبُو فراس الليثي رَوَى أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ وَهْبٍ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ: أَنَّ رَجُلا مِنْ بَنِي لَيْثٍ، يُقَالُ لَهُ: فِرَاسُ بْنُ عَمْرٍو أَصَابَهُ صُدَاعٌ شَدِيدٌ، فَذَهَبَ بِهِ أَبُوهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَكَا إِلَيْهِ، " فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِرَاسًا، فَأَخَذَ بِجِلْدَةِ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ فَجَبَذَهَا، فَذَهَبَ عَنْهُ الصُّدَاعُ ".
ثُمَّ إن فراسًا هُمْ بالخروج عَلَى علي بْن أَبِي طَالِب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، مَعَ أهل حروراء، فأخذه أَبُوهُ، فأوثقه وحبسه حتَّى أحدث التوبة بعد ذَلِكَ.
أَخْرَجَهُ ابْن منده وَأَبُو نعيم، إلا أن ابْن منده، قَالَ فِي الإسناد: سُفْيَان بْن وهب، وَإِنما هُوَ سيف بْن وهب، والله أعلم.
عَمْرٌو أَبُو فِرَاسٍ اللَّيْثِيُّ رَوَى عَنْهُ أَبُو الطُّفَيْلِ عَامِرُ بْنُ وَاثِلَةَ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، فِي الدَّلَائِلِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ حَمَّادٍ الْبَرْبَرِيُّ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيَى أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيُّ، ثنا سَيْفُ بْنُ وَهْبٍ التَّمِيمِيُّ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ، أَنَّ رَجُلًا مِنْ بَنِي لَيْثٍ يُقَالُ لَهُ: فِرَاسُ بْنُ عَمْرٍو أَصَابَهُ صُدَاعٌ شَدِيدٌ، فَذَهَبَ بِهِ أَبُوهُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَشَكَا إِلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِرَاسًا، فَأَخَذَ بِجِلْدَةِ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ فَجَبَذَهَا، فَذَهَبَ عَنْهُ الصُّدَاعُ، ثُمَّ إِنَّ فِرَاسًا هَمَّ بِالْخُرُوجِ عَلَى عَلِيٍّ مَعَ أَهْلِ حَرُورَاءَ، فَأَخَذَهُ أَبُوهُ فَأَوْثَقَهُ وَحَبَسَهُ، حَتَّى أَحْدَثَ التَّوْبَةَ بَعْدَ ذَلِكَ
- أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْأَصَمُّ، فِيمَا كَتَبَ إِلَيَّ، وَحَدَّثَنِي عَنْهُ، مُحَمَّدٌ، قَالَ: ثنا أَبُو أُسَامَةَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُسَامَةَ الْكَلْبِيُّ، ثنا شُرَيْحُ بْنُ مَسْلَمَةَ أَبُو يَحْيَى، بِهِ وَرَوَاهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ مِنْ حَدِيثِ شُرَيْحِ بْنِ مَسْلَمَةَ، عَنْ أَبِي يَحْيَى، فَقَالَ: سُفْيَانُ بْنُ وَهْبٍ، وَهُوَ سَيْفٌ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، فِي الدَّلَائِلِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ حَمَّادٍ الْبَرْبَرِيُّ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيَى أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيُّ، ثنا سَيْفُ بْنُ وَهْبٍ التَّمِيمِيُّ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ، أَنَّ رَجُلًا مِنْ بَنِي لَيْثٍ يُقَالُ لَهُ: فِرَاسُ بْنُ عَمْرٍو أَصَابَهُ صُدَاعٌ شَدِيدٌ، فَذَهَبَ بِهِ أَبُوهُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَشَكَا إِلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِرَاسًا، فَأَخَذَ بِجِلْدَةِ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ فَجَبَذَهَا، فَذَهَبَ عَنْهُ الصُّدَاعُ، ثُمَّ إِنَّ فِرَاسًا هَمَّ بِالْخُرُوجِ عَلَى عَلِيٍّ مَعَ أَهْلِ حَرُورَاءَ، فَأَخَذَهُ أَبُوهُ فَأَوْثَقَهُ وَحَبَسَهُ، حَتَّى أَحْدَثَ التَّوْبَةَ بَعْدَ ذَلِكَ
- أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْأَصَمُّ، فِيمَا كَتَبَ إِلَيَّ، وَحَدَّثَنِي عَنْهُ، مُحَمَّدٌ، قَالَ: ثنا أَبُو أُسَامَةَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُسَامَةَ الْكَلْبِيُّ، ثنا شُرَيْحُ بْنُ مَسْلَمَةَ أَبُو يَحْيَى، بِهِ وَرَوَاهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ مِنْ حَدِيثِ شُرَيْحِ بْنِ مَسْلَمَةَ، عَنْ أَبِي يَحْيَى، فَقَالَ: سُفْيَانُ بْنُ وَهْبٍ، وَهُوَ سَيْفٌ