علي بن يحيى بن الحسن بن بركة التاجر، أبو الحسن ابن أخت شيخنا أَبِي الفرج بْن الجوزي:
سَمِعَ بإفادة خاله من أبوي الفضل محمد بن عمر الأرموي ومحمد بن ناصر الحافظ، وكانت له إجازة من أبي محمد بن عبد الباقي الأنصاري، كتبت عنه.
أخبرنا علي بن يحيى التاجر، أنبأنا القاضي أبو الفضل الشريف أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّد بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُهْتَدِي بالله من لفظه، أنبأنا أبو القاسم إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الصَّرْصَرِيُّ قراءة عليه، حدّثنا الحسين بن إسماعيل، حدّثنا يعقوب الدورقي، حدّثنا يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي، عن عبد الله بن وديعة، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من اغتسل يوم الجمعة فأحسن غسله أو تطهر فأحسن طهره ومس ما كتب الله له من طيب أهله أو من دهن أهله ولبس من أحسن ثيابه ثم أتى المسجد فلم يلغ ولم يفرق بين اثنين غفر الله له ما بينه وبين الجمعة الأخرى» .
قرأت بخط شيخنا أبي الفرج بن الجوزي قال: ولد ابن أختي أبو الحسن في ثاني ذي الحجة سنة اثنتين وثلاثين- يعني وخمسمائة، قلت: وتوفي ليلة الإثنين الثامن عشر من شهر رمضان من سنة تسع وستمائة، ودفن من الغد بباب حرب.
سَمِعَ بإفادة خاله من أبوي الفضل محمد بن عمر الأرموي ومحمد بن ناصر الحافظ، وكانت له إجازة من أبي محمد بن عبد الباقي الأنصاري، كتبت عنه.
أخبرنا علي بن يحيى التاجر، أنبأنا القاضي أبو الفضل الشريف أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّد بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُهْتَدِي بالله من لفظه، أنبأنا أبو القاسم إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الصَّرْصَرِيُّ قراءة عليه، حدّثنا الحسين بن إسماعيل، حدّثنا يعقوب الدورقي، حدّثنا يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي، عن عبد الله بن وديعة، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من اغتسل يوم الجمعة فأحسن غسله أو تطهر فأحسن طهره ومس ما كتب الله له من طيب أهله أو من دهن أهله ولبس من أحسن ثيابه ثم أتى المسجد فلم يلغ ولم يفرق بين اثنين غفر الله له ما بينه وبين الجمعة الأخرى» .
قرأت بخط شيخنا أبي الفرج بن الجوزي قال: ولد ابن أختي أبو الحسن في ثاني ذي الحجة سنة اثنتين وثلاثين- يعني وخمسمائة، قلت: وتوفي ليلة الإثنين الثامن عشر من شهر رمضان من سنة تسع وستمائة، ودفن من الغد بباب حرب.