علي بن محمد بن عبد الله بن مفلح
أبو الحسن القزويني سمع بدمشق.
حدث عن الحسين بن إسماعيل بسنده إلى عائشة رضي الله عنها قالت: أمرنا رسول الله أن ننزل الناس منازلهم.
وحدث عن أبي علي محمد بن هارون الأنصاري بسنده إلى ابن عباس قال: النظر في وجه الإخوان المشتاقين ساعة أحب إلي من ألف ركعة من صلاة.
وحدث عن أبي الحسين بن مهدي بسنده إلى سلم بن قتيبة قال: الدنيا العافية، والشباب الصحة، والمروءة الصبر على الرجال.
وحدث عن أبي العباس محمد بن أحمد بن عمرو بن عبد الخالق بن خلاّد العتكي بسنده إلى شعبة قال: من كتبت عنه أربعة أحاديث فأنا عبده حتى أموت.
وحدث عن أبي علي بمحمد بن هارون بن شعيب الدمشقي بسنده إلى أبي عمرو بن العلاء قال: كان يقال: إذا تأكدت المعرفة سمجت الحشمة.
وصل نعيه من نسا سنة سبع وثمانين وثلاث مئة.
أبو الحسن القزويني سمع بدمشق.
حدث عن الحسين بن إسماعيل بسنده إلى عائشة رضي الله عنها قالت: أمرنا رسول الله أن ننزل الناس منازلهم.
وحدث عن أبي علي محمد بن هارون الأنصاري بسنده إلى ابن عباس قال: النظر في وجه الإخوان المشتاقين ساعة أحب إلي من ألف ركعة من صلاة.
وحدث عن أبي الحسين بن مهدي بسنده إلى سلم بن قتيبة قال: الدنيا العافية، والشباب الصحة، والمروءة الصبر على الرجال.
وحدث عن أبي العباس محمد بن أحمد بن عمرو بن عبد الخالق بن خلاّد العتكي بسنده إلى شعبة قال: من كتبت عنه أربعة أحاديث فأنا عبده حتى أموت.
وحدث عن أبي علي بمحمد بن هارون بن شعيب الدمشقي بسنده إلى أبي عمرو بن العلاء قال: كان يقال: إذا تأكدت المعرفة سمجت الحشمة.
وصل نعيه من نسا سنة سبع وثمانين وثلاث مئة.