علي بن الحسن بن علي بن ميمون بن بكر بن قيصر
أبو الحسن الربعي المعروف بابن أبي زروان حدث عن أي العباس أحمد بن عتبة بن مكين بسنده إلى أبي هريرة قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " من قال: لا إله إلا الله كتب له عشرون حسنة، ومن قال: الله أكبر كتب له عشرون حسنة، ومن قال: سبحان الله كتب له عشرون حسنة، ومن قال: الحمد لله كتب له: ثلاثون حسنة ".
وعن أبي علي الحسن بن عبد الله بن سعيد بن عبيد الله الكندي الحمصي بسنده إلى أنس أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: " إن في الجنة سوقاً فيها كثبان المسك، يأتونها كل جمعة، فتهب الشمال فتحثو في وجوههم وثيابهم، فيزدادوا حسناً وجمالاً، فيقول لهم أهلوهم: لقد ازددتم بعدنا حسناً وجمالاً، فيقولون: وأنتم والله لقد ازددتم بعدنا حسناً وجمالاً ".
توفي أبو الحسن الربعي سنة ست وثلاثين وأربع مئة، وذكر أن مولده سنة ثلاث وستين وثلاث مئة.
وكان ثقة مأموناً، صاحب أصول حسنة.
أبو الحسن الربعي المعروف بابن أبي زروان حدث عن أي العباس أحمد بن عتبة بن مكين بسنده إلى أبي هريرة قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " من قال: لا إله إلا الله كتب له عشرون حسنة، ومن قال: الله أكبر كتب له عشرون حسنة، ومن قال: سبحان الله كتب له عشرون حسنة، ومن قال: الحمد لله كتب له: ثلاثون حسنة ".
وعن أبي علي الحسن بن عبد الله بن سعيد بن عبيد الله الكندي الحمصي بسنده إلى أنس أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: " إن في الجنة سوقاً فيها كثبان المسك، يأتونها كل جمعة، فتهب الشمال فتحثو في وجوههم وثيابهم، فيزدادوا حسناً وجمالاً، فيقول لهم أهلوهم: لقد ازددتم بعدنا حسناً وجمالاً، فيقولون: وأنتم والله لقد ازددتم بعدنا حسناً وجمالاً ".
توفي أبو الحسن الربعي سنة ست وثلاثين وأربع مئة، وذكر أن مولده سنة ثلاث وستين وثلاث مئة.
وكان ثقة مأموناً، صاحب أصول حسنة.