عَلِيّ بْن أَحْمَدَ بْن عَلِيّ، أَبُو الْحَسَن المقرئ الرفاء المعروف بابن أَبِي قيس:
كان ينزل درب البارزيين من سوق العطش بالجانب الشرقي. وحدث عَن أَبِي بكر بْن أَبِي الدنيا. حَدَّثَنَا عَنْهُ أَبُو الْحَسَن بْن الحمامي الْمُقْرِئ.
وسمعت أبا طالب مُحَمَّد بْن علي بْن الفتح يَقُولُ: كان أَبُو بكر بْن أَبِي الدنيا زوج أم أَبِي قيس الرفاء فيما يقال.
قَالَ مُحَمَّد بْن أَبِي الفوارس: توفي أَبُو بكر بْن قيس مفسر المنامات- وكان يقرئ بداره ويحدث بكتب ابن أَبِي الدنيا- فِي جمادى الآخرة سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة.
وكان ضعيفا جدا. كذا قَالَ: أَبُو بكر بْن قيس. وإنما هو أبو الحسن بن أبي قيس.
كان ينزل درب البارزيين من سوق العطش بالجانب الشرقي. وحدث عَن أَبِي بكر بْن أَبِي الدنيا. حَدَّثَنَا عَنْهُ أَبُو الْحَسَن بْن الحمامي الْمُقْرِئ.
وسمعت أبا طالب مُحَمَّد بْن علي بْن الفتح يَقُولُ: كان أَبُو بكر بْن أَبِي الدنيا زوج أم أَبِي قيس الرفاء فيما يقال.
قَالَ مُحَمَّد بْن أَبِي الفوارس: توفي أَبُو بكر بْن قيس مفسر المنامات- وكان يقرئ بداره ويحدث بكتب ابن أَبِي الدنيا- فِي جمادى الآخرة سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة.
وكان ضعيفا جدا. كذا قَالَ: أَبُو بكر بْن قيس. وإنما هو أبو الحسن بن أبي قيس.