علي بْن أَحْمَد بْن الإسكندر، أَبُو نصر العلوي الحسيني:
من أهل المدائن، ذكره أَبُو سعد بْن السمعاني فِي المذيل، وروى عَنْهُ.
أخبرنا شهاب الحاتمي بهراة، أنشدنا أَبُو سعد بْن السمعاني، أنشدني علي بن أحمد ابن الإسكندر، العلوي الحسني ولم يسم قائلًا:
قَدْ كنت عدتي التي أسطو بها ... ويدي إِذَا اشتد الزمان وساعدي
فرميت منك بغير ما أملته ... والمرء أشرف بالزلال البارد
وأخبرني الحاتمي قَالَ: سَمِعْتُ ابْنُ السمعاني يَقُولُ: علي بْن أَحْمَد بْن الإسكندر العلوي الحسيني أَبُو نصر من أهل المدائن علوي مسن جاوز التسعين سنة، وهو شديد القوة، جهوري الصوت، حريص عَلَى طلب الدنيا والجمع، دخال عَلَى السلاطين والوزراء ومنازل الأمراء، وهو غال فِي التشيع، جرت بيني وبينه قصة علقت بيتين من الشعر.
من أهل المدائن، ذكره أَبُو سعد بْن السمعاني فِي المذيل، وروى عَنْهُ.
أخبرنا شهاب الحاتمي بهراة، أنشدنا أَبُو سعد بْن السمعاني، أنشدني علي بن أحمد ابن الإسكندر، العلوي الحسني ولم يسم قائلًا:
قَدْ كنت عدتي التي أسطو بها ... ويدي إِذَا اشتد الزمان وساعدي
فرميت منك بغير ما أملته ... والمرء أشرف بالزلال البارد
وأخبرني الحاتمي قَالَ: سَمِعْتُ ابْنُ السمعاني يَقُولُ: علي بْن أَحْمَد بْن الإسكندر العلوي الحسيني أَبُو نصر من أهل المدائن علوي مسن جاوز التسعين سنة، وهو شديد القوة، جهوري الصوت، حريص عَلَى طلب الدنيا والجمع، دخال عَلَى السلاطين والوزراء ومنازل الأمراء، وهو غال فِي التشيع، جرت بيني وبينه قصة علقت بيتين من الشعر.