عفان بن مسلم بن عبد الله الصفار أبوعثمان البصري
روى عن عبد الله بن بكر المزني وشعبة ووهيب بن خالد والحمادين وغيرهم
وعنه البخاري وحجاج الشاعر وعبد الله الدارمي وأحمد بن حنبل وآخرون
قال الإمام أحمد عفان أثبت من عبد الرحمن بن مهدي لزمنا عفان عشر سنين ببغداد
وقال أبو حاتم ثقة متقن متين
وسئل ابن معين عن عفان وبهز أيضا أيهما أوثق فقال: كلاهما ثقة
فقيل له: إن ابن المديني يزعم أن عفان أصح الرجلين فقال كانا جميعا ثقتين صدوقين
وقال ابن معين أيضا: ما أخطأ عفان قط إلا مرة أنا لقنته فاستغفر الله ونقل الذهبي عن أبي خيثمة قال: أنكرنا عفان قبل موته بأيام ثم قال الذهبي:
قلت: هذا التغير هو تغير مرض الموت وما ضره لأنه ما حدث فيه بخطأ مات سنة تسع عشرة ومائتين وقيل سنة عشرين ومائتين
وقال الحافظ في التقريب ثقة ثبت قال ابن المديني كان إذا شك في حرف من الحديث تركه وربما وهم وقال ابن معين: أنكرناه في صفر سنة تسع عشرة، ومات بعدها بيسير من كبار العاشرة / ع.
روى عن عبد الله بن بكر المزني وشعبة ووهيب بن خالد والحمادين وغيرهم
وعنه البخاري وحجاج الشاعر وعبد الله الدارمي وأحمد بن حنبل وآخرون
قال الإمام أحمد عفان أثبت من عبد الرحمن بن مهدي لزمنا عفان عشر سنين ببغداد
وقال أبو حاتم ثقة متقن متين
وسئل ابن معين عن عفان وبهز أيضا أيهما أوثق فقال: كلاهما ثقة
فقيل له: إن ابن المديني يزعم أن عفان أصح الرجلين فقال كانا جميعا ثقتين صدوقين
وقال ابن معين أيضا: ما أخطأ عفان قط إلا مرة أنا لقنته فاستغفر الله ونقل الذهبي عن أبي خيثمة قال: أنكرنا عفان قبل موته بأيام ثم قال الذهبي:
قلت: هذا التغير هو تغير مرض الموت وما ضره لأنه ما حدث فيه بخطأ مات سنة تسع عشرة ومائتين وقيل سنة عشرين ومائتين
وقال الحافظ في التقريب ثقة ثبت قال ابن المديني كان إذا شك في حرف من الحديث تركه وربما وهم وقال ابن معين: أنكرناه في صفر سنة تسع عشرة، ومات بعدها بيسير من كبار العاشرة / ع.