عطاء الكلاعي
شهد خطبة عمر بالجابية.
قال عطاء: سمعت عمر بن الخطاب يخطب بالجابية، يقول: إن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قام فينا كقيامي فيكم فقال: استوصوا بأصحابي خيراً، ثم الذين يلونهم، ثم الذي يلونهم، ثم يظهر الكذب، حتى يحلف الرجل وما يستحلف، ويشهد وما يستشهد، فمن سرته بحيحة الجنة فليتق الله، وليلزم الجماعة، فإن الشيطان مع الفذ، وهو من الاثنين أبعد، لا يخلون رجل بامرأة. من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن.
وقال: سمعت عمر يخطب بالجابية، فقال: أيها الناس، أوصيكم بتقوى الله الذي يبقى ويفنى ما سواه، والذي بطاعته ينفع أولياءه، وبمعصيته يضر أعداءه.
فذكر الخطبة.
شهد خطبة عمر بالجابية.
قال عطاء: سمعت عمر بن الخطاب يخطب بالجابية، يقول: إن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قام فينا كقيامي فيكم فقال: استوصوا بأصحابي خيراً، ثم الذين يلونهم، ثم الذي يلونهم، ثم يظهر الكذب، حتى يحلف الرجل وما يستحلف، ويشهد وما يستشهد، فمن سرته بحيحة الجنة فليتق الله، وليلزم الجماعة، فإن الشيطان مع الفذ، وهو من الاثنين أبعد، لا يخلون رجل بامرأة. من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن.
وقال: سمعت عمر يخطب بالجابية، فقال: أيها الناس، أوصيكم بتقوى الله الذي يبقى ويفنى ما سواه، والذي بطاعته ينفع أولياءه، وبمعصيته يضر أعداءه.
فذكر الخطبة.