عصمة بن مُحَمد بن فضالة بن عُبَيد الأنصاري مدني.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمد بْنِ عُفَيْرٍ الأَنْصَارِيُّ، حَدَّثَنا شُعَيب بْنُ سَلَمَةَ الأَنْصَارِيُّ المدني، حَدَّثَنا عصمة بن مُحَمد الأنصاري، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُوا التَّمْرَ عَلَى الرِّيقِ فَإِنَّهُ يَقْتِلُ الدُّودَ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلاةُ مِيزَانٌ مَنْ أَوْفَى اسْتَوْفَى.
وَعَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَيْتُ جَعْفَرَ بْنَ أَبِي طَالِبٍ مَعَ الْمَلائِكَةِ ذَا جِنَاحَيْنِ يَطِيرُ حَيْثُ يَشَاءُ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ شَهِدْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جِنازَة فَلَمَّا فَرِغَ مِنْ دَفْنِهَا دَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلا مِنْ الأَنْصَارِ فَقَالَ اذْهَبْ فَلا تَدَعْ قَبْرًا نَائِيًا عَلَى الأَرْضِ إِلا سَوَّيْتَهُ، ولاَ ضِحًا إلاَّ كَسَّرْتَهُ، ولاَ صورة إلاَّ محوتها
، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمد بْنِ عُفَيْرٍ، حَدَّثني شُعَيب بْنُ سَلَمَةَ، حَدَّثَنا عِصْمَةُ بْنُ مُحَمد الأَنْصَارِيُّ الْمَدَنِيُّ، حَدَّثني مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي وَالْمَاشِي فِي الرَّشْوَةِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ لَعْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِينَ يُحَرِّشُونَ بَيْنَ الْبَهَائِمِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَتَي عُمَر بِرَجُلٍ سَبَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَتَلَهُ.
ثُمَّ قَالَ مَنْ سَبَّ اللَّهَ أَوْ أَحَدًا مِنَ الأَنْبِيَاءِ فَاقْتِلُوهُ.
حَدَّثَنَا ابْنُ عُفَيْرٍ، حَدَّثَنا شُعَيب، حَدَّثَنا عِصْمَةُ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ مُحَمد بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ اللَّهَ لَيُحِبُّ أَنْ يَرَى أَثَرَ نِعْمَتِهِ عَلَى عَبْدِهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيٌّ وَحَوَارِيِّ الزُّبَيْرِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَالَ الْعَبْدُ أَشْهَدُ أَنَّ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيك لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ، وَهو حَيٌّ لا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ، وَهو عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِحَفَظَتِهِ صِلُوهَا بِآخِرِ حَسَنَاتِهِ وَامْحُوا عَنْهُ مَا بَيْنَهُمَا مِنَ السَّيِّئَاتِ.
حَدَّثَنَا ابن عفير، حَدَّثَنا شُعَيب، حَدَّثَنا عصمة، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا مِنْ عَبد يُكِفُّ بَصَرَهُ عَنْ مَحَاسِنِ امْرَأَةٍ وَلَوْ شَاءَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَيْهَا نَظَرَ إلاَّ أَدْخَلَ اللَّهُ تَعَالَى قَلْبَهُ عِبَادَةً يَجِدُ حَلاوَتَهَا
، حَدَّثَنا رَوْحُ بْنُ عَبد الْمُجِيبِ، حَدَّثَنا علي بن الحسين الخواص، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْغَفَّارِيُّ عَنْ عِصْمَةَ بْنِ مُحَمد السَّالِمِيِّ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى مَيَامِنِ الصُّفُوفِ.
وعن عصمة بن مُحَمد، عَن يَحْيى بْنِ سَعِيد عَنْ سَعِيد بن المُسَيَّب، عَن أَنَس بن مَالِكٍ، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْكُلُ عند مضجعه سبع تمرات.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الأهوازي، حَدَّثَنا السري بن عاصم، حَدَّثَنا عصمة بن مُحَمد بن فضالة بن عُبَيد، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكَبَيْهِ، وَإذا رَكَعَ، وَإذا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ.
وعصمة بن مُحَمد هذا له غير ما ذكرت، عَن يَحْيى بن سَعِيد وموسى بن عقبة، وهِشام بن عروة وغيرهم من المدنيين وكل حديثه غير محفوظ، وَهو منكر الحديث.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمد بْنِ عُفَيْرٍ الأَنْصَارِيُّ، حَدَّثَنا شُعَيب بْنُ سَلَمَةَ الأَنْصَارِيُّ المدني، حَدَّثَنا عصمة بن مُحَمد الأنصاري، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُوا التَّمْرَ عَلَى الرِّيقِ فَإِنَّهُ يَقْتِلُ الدُّودَ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلاةُ مِيزَانٌ مَنْ أَوْفَى اسْتَوْفَى.
وَعَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَيْتُ جَعْفَرَ بْنَ أَبِي طَالِبٍ مَعَ الْمَلائِكَةِ ذَا جِنَاحَيْنِ يَطِيرُ حَيْثُ يَشَاءُ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ شَهِدْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جِنازَة فَلَمَّا فَرِغَ مِنْ دَفْنِهَا دَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلا مِنْ الأَنْصَارِ فَقَالَ اذْهَبْ فَلا تَدَعْ قَبْرًا نَائِيًا عَلَى الأَرْضِ إِلا سَوَّيْتَهُ، ولاَ ضِحًا إلاَّ كَسَّرْتَهُ، ولاَ صورة إلاَّ محوتها
، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمد بْنِ عُفَيْرٍ، حَدَّثني شُعَيب بْنُ سَلَمَةَ، حَدَّثَنا عِصْمَةُ بْنُ مُحَمد الأَنْصَارِيُّ الْمَدَنِيُّ، حَدَّثني مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي وَالْمَاشِي فِي الرَّشْوَةِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ لَعْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِينَ يُحَرِّشُونَ بَيْنَ الْبَهَائِمِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَتَي عُمَر بِرَجُلٍ سَبَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَتَلَهُ.
ثُمَّ قَالَ مَنْ سَبَّ اللَّهَ أَوْ أَحَدًا مِنَ الأَنْبِيَاءِ فَاقْتِلُوهُ.
حَدَّثَنَا ابْنُ عُفَيْرٍ، حَدَّثَنا شُعَيب، حَدَّثَنا عِصْمَةُ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ مُحَمد بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ اللَّهَ لَيُحِبُّ أَنْ يَرَى أَثَرَ نِعْمَتِهِ عَلَى عَبْدِهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيٌّ وَحَوَارِيِّ الزُّبَيْرِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَالَ الْعَبْدُ أَشْهَدُ أَنَّ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيك لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ، وَهو حَيٌّ لا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ، وَهو عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِحَفَظَتِهِ صِلُوهَا بِآخِرِ حَسَنَاتِهِ وَامْحُوا عَنْهُ مَا بَيْنَهُمَا مِنَ السَّيِّئَاتِ.
حَدَّثَنَا ابن عفير، حَدَّثَنا شُعَيب، حَدَّثَنا عصمة، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا مِنْ عَبد يُكِفُّ بَصَرَهُ عَنْ مَحَاسِنِ امْرَأَةٍ وَلَوْ شَاءَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَيْهَا نَظَرَ إلاَّ أَدْخَلَ اللَّهُ تَعَالَى قَلْبَهُ عِبَادَةً يَجِدُ حَلاوَتَهَا
، حَدَّثَنا رَوْحُ بْنُ عَبد الْمُجِيبِ، حَدَّثَنا علي بن الحسين الخواص، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْغَفَّارِيُّ عَنْ عِصْمَةَ بْنِ مُحَمد السَّالِمِيِّ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى مَيَامِنِ الصُّفُوفِ.
وعن عصمة بن مُحَمد، عَن يَحْيى بْنِ سَعِيد عَنْ سَعِيد بن المُسَيَّب، عَن أَنَس بن مَالِكٍ، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْكُلُ عند مضجعه سبع تمرات.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الأهوازي، حَدَّثَنا السري بن عاصم، حَدَّثَنا عصمة بن مُحَمد بن فضالة بن عُبَيد، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكَبَيْهِ، وَإذا رَكَعَ، وَإذا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ.
وعصمة بن مُحَمد هذا له غير ما ذكرت، عَن يَحْيى بن سَعِيد وموسى بن عقبة، وهِشام بن عروة وغيرهم من المدنيين وكل حديثه غير محفوظ، وَهو منكر الحديث.