عدي بن نضلة
ب س: عدي بْن نضلة هكذا قَالَ ابْنُ إِسْحَاق، والواقدي، وقَالَ ابْنُ الكلبي: نضيلة وهو ابْنُ عَبْد العزى بْن حرثان بْن عوف بْن عُبَيْد بْن عويج بْن كعب الْقُرَشِيّ العدوي، وأمه بِنْت مَسْعُود بْن حذافة بْن سعد بْن سهم.
هاجر هُوَ وابنه النعمان إِلَى أرض الحبشة، وبها مات عدي بْن نضلة، وهو أول موروث فِي الْإِسْلَام بالإسلام ورثه، ابنه النعمان.
أَخْرَجَهُ أَبُو عُمَر وَأَبُو مُوسَى.
ب س: عدي بْن نضلة هكذا قَالَ ابْنُ إِسْحَاق، والواقدي، وقَالَ ابْنُ الكلبي: نضيلة وهو ابْنُ عَبْد العزى بْن حرثان بْن عوف بْن عُبَيْد بْن عويج بْن كعب الْقُرَشِيّ العدوي، وأمه بِنْت مَسْعُود بْن حذافة بْن سعد بْن سهم.
هاجر هُوَ وابنه النعمان إِلَى أرض الحبشة، وبها مات عدي بْن نضلة، وهو أول موروث فِي الْإِسْلَام بالإسلام ورثه، ابنه النعمان.
أَخْرَجَهُ أَبُو عُمَر وَأَبُو مُوسَى.
عدي بن نضلة
هكذا قال ابن إسحاق والواقدي، وقال هشام ابن مُحَمَّد: عدي بْن نضيلة بْن عبد العزى بن حرثان بن عوف بن عبيد بن عويج ابن كَعْب القرشي العدوي، هاجر هُوَ وابنه النعمان بْن عدي إِلَى أرض الحبشة، ومات بها عدي بْن نضلة، وَهُوَ أول من ورث فِي الإسلام، ورثه بالإسلام ابنه النعمان.
هكذا قال ابن إسحاق والواقدي، وقال هشام ابن مُحَمَّد: عدي بْن نضيلة بْن عبد العزى بن حرثان بن عوف بن عبيد بن عويج ابن كَعْب القرشي العدوي، هاجر هُوَ وابنه النعمان بْن عدي إِلَى أرض الحبشة، ومات بها عدي بْن نضلة، وَهُوَ أول من ورث فِي الإسلام، ورثه بالإسلام ابنه النعمان.
عَدِيُّ بْنُ نَضْلَةَ
- عَدِيُّ بْنُ نَضْلَةَ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ حُرْثَانَ بن عَوْفِ بْنِ عَبِيدِ بْنِ عَوِيجِ بْنِ عَدِيِّ بْن كعب. وأمه بِنْت مَسْعُود بْن حذافة بْن سعد بْن سهم. وكان لعدي بْن نضلة من الولد النُّعمان ونعيم وآمنة وأمهم بِنْت نعجة بْن خويلد بْن أمية بْن المعمور بْن حيان بْن غنم بْن مليح من خزاعة. وكان عدي بْن نضلة قديم الْإِسْلَام بمكّة وهاجر إِلَى أرض الحبشة فِي روايتهم جميعًا ومات هناك بأرض الحبشة وهو أوّل من مات مِمَّنْ هاجر وأول من ورث فِي الْإِسْلَام. ورثه ابنه النُّعمان بْن عدي. وَكَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَدِ اسْتَعْمَلَ النُّعْمَانَ عَلَى مَيْسَانَ. وَكَانَ يَقُولُ الشِّعْرَ فَقَالَ: أَلا هل أَتَى الْخَنْسَاءَ أَنَّ خَلِيلَهَا ... بِمَيْسَانَ يُسْقَى فِي زُجَاجٍ وَحَنْتَمِ إِذَا شِئْتُ غَنَّتْنِي دَهَاقِينُ قَرْيَةٍ ... وَرَقَّاصَةٌ تَجْثُو عَلَى كُلِّ مَنْسَمِ فَإِنْ كُنْتَ ندماني فبالأكبر اسقني ... ولا تسقني بِالأَصْغَرِ الْمُتَثَلِّمِ لَعَلَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ يَسُوءُهُ ... تَنَادُمُنَا في الجوسق المتهدم قال: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: فَحَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ: سَمِعْتُ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَنْشُدُ هَذِهِ الأَبْيَاتِ. قَالَ: فَلَمَّا بَلَغَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَوْلُهُ قَالَ: نَعَمْ! وَاللَّهِ إِنَّهُ لَيَسُوءُنِي. مَنْ لَقِيَهُ فَلْيُخْبِرْهُ أَنِّي قَدْ عَزَلْتُهُ. فَقَدِمَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ فَأَخْبَرَهُ بِعَزْلِهِ. فَقَدِمَ عَلَى عُمَرَ فَقَالَ: وَاللَّهِ مَا صَنَعْتُ شَيْئًا مِمَّا قُلْتُ وَلَكِنْ كُنْتُ امْرَأً شَاعِرًا وَجَدْتُ فَضْلا مِنْ قَوْلٍ فَقُلْتُ فِيهِ الشَّعْرَ. فَقَالَ عُمَرُ: أَيِّمُ اللَّهِ لا تَعْمَلُ لِي عَلَى عَمَلٍ مَا بَقِيتُ وَقَدْ قُلْتَ مَا قُلْتَ.
- عَدِيُّ بْنُ نَضْلَةَ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ حُرْثَانَ بن عَوْفِ بْنِ عَبِيدِ بْنِ عَوِيجِ بْنِ عَدِيِّ بْن كعب. وأمه بِنْت مَسْعُود بْن حذافة بْن سعد بْن سهم. وكان لعدي بْن نضلة من الولد النُّعمان ونعيم وآمنة وأمهم بِنْت نعجة بْن خويلد بْن أمية بْن المعمور بْن حيان بْن غنم بْن مليح من خزاعة. وكان عدي بْن نضلة قديم الْإِسْلَام بمكّة وهاجر إِلَى أرض الحبشة فِي روايتهم جميعًا ومات هناك بأرض الحبشة وهو أوّل من مات مِمَّنْ هاجر وأول من ورث فِي الْإِسْلَام. ورثه ابنه النُّعمان بْن عدي. وَكَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَدِ اسْتَعْمَلَ النُّعْمَانَ عَلَى مَيْسَانَ. وَكَانَ يَقُولُ الشِّعْرَ فَقَالَ: أَلا هل أَتَى الْخَنْسَاءَ أَنَّ خَلِيلَهَا ... بِمَيْسَانَ يُسْقَى فِي زُجَاجٍ وَحَنْتَمِ إِذَا شِئْتُ غَنَّتْنِي دَهَاقِينُ قَرْيَةٍ ... وَرَقَّاصَةٌ تَجْثُو عَلَى كُلِّ مَنْسَمِ فَإِنْ كُنْتَ ندماني فبالأكبر اسقني ... ولا تسقني بِالأَصْغَرِ الْمُتَثَلِّمِ لَعَلَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ يَسُوءُهُ ... تَنَادُمُنَا في الجوسق المتهدم قال: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: فَحَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ: سَمِعْتُ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَنْشُدُ هَذِهِ الأَبْيَاتِ. قَالَ: فَلَمَّا بَلَغَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَوْلُهُ قَالَ: نَعَمْ! وَاللَّهِ إِنَّهُ لَيَسُوءُنِي. مَنْ لَقِيَهُ فَلْيُخْبِرْهُ أَنِّي قَدْ عَزَلْتُهُ. فَقَدِمَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ فَأَخْبَرَهُ بِعَزْلِهِ. فَقَدِمَ عَلَى عُمَرَ فَقَالَ: وَاللَّهِ مَا صَنَعْتُ شَيْئًا مِمَّا قُلْتُ وَلَكِنْ كُنْتُ امْرَأً شَاعِرًا وَجَدْتُ فَضْلا مِنْ قَوْلٍ فَقُلْتُ فِيهِ الشَّعْرَ. فَقَالَ عُمَرُ: أَيِّمُ اللَّهِ لا تَعْمَلُ لِي عَلَى عَمَلٍ مَا بَقِيتُ وَقَدْ قُلْتَ مَا قُلْتَ.