عدي بن ربيعة بن سواءة
د ع: عدي بْن رَبِيعة بْن سواءة بْن جشم بْن سعد الجشمي والد مُحَمَّد بْن عدي وهو ممن سمى ابنه محمدًا فِي الجاهلية، ولا أعلم هَلْ بقي إِلَى أن بعث النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أم لا؟ وَقَدْ ذكرناه عند ابنه مُحَمَّد.
أَخْرَجَهُ ابْنُ منده، وَأَبُو نعيم هكذا، وقَالَ أَبُو نعيم: مختلف فِي إسلامه.
د ع: عدي بْن رَبِيعة بْن سواءة بْن جشم بْن سعد الجشمي والد مُحَمَّد بْن عدي وهو ممن سمى ابنه محمدًا فِي الجاهلية، ولا أعلم هَلْ بقي إِلَى أن بعث النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أم لا؟ وَقَدْ ذكرناه عند ابنه مُحَمَّد.
أَخْرَجَهُ ابْنُ منده، وَأَبُو نعيم هكذا، وقَالَ أَبُو نعيم: مختلف فِي إسلامه.
عدي بن ربيعة بن سواءة
ويقال: عدي بن سواءة بن جشم بن سعد.
والد محمد التميمي السعدي، أدرك سيدنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وفد على ابن جفنة الغساني بالشام، وكان منزل ابن جفنة بأعمال دمشق.
حدث خليفة بن عبدة المنقري قال: سألت محمد بن عدي بن سواءة بن جشم بن سعد: كيف سماك أبوك محمداً؟ قال: أما إني قد سألت كما سألتني عنه فقال: خرجت رابع أربعة من بني تميم، أنا أحدهم وسفيان بن مجاشع بن دارم، ويزيد بن عمرو بن ربيعة، وأسامة بن مالك بن جندب بن العنبر نريد ابن جفنة الغساني، فلما قدمت الشام نزلنا على غدير فيه شجيرات وقربه قائم لديراني، فأشرف علينا وقال: إن هذه للغة ما هي لأهل هذا البلد. قال: قلنا: نعم، نحن قوم من مضر، فقال: من أي المضريين أنتم؟ قلنا: من خندق. قال: أما إنه سيبعث وشيكاً نبي، فسارعوا إليه وخذوا بحظكم منه ترشدوا، وإنه خاتم النبيين، واسمه محمد، فلما انصرفنا من عند ابن جفنة وصرنا إلى أهلنا ولد لكل رجل منا غلام فسميناه محمداً تأميلاً أن يكون ابنه ذاك النبي المبعوث.
ويقال: عدي بن سواءة بن جشم بن سعد.
والد محمد التميمي السعدي، أدرك سيدنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وفد على ابن جفنة الغساني بالشام، وكان منزل ابن جفنة بأعمال دمشق.
حدث خليفة بن عبدة المنقري قال: سألت محمد بن عدي بن سواءة بن جشم بن سعد: كيف سماك أبوك محمداً؟ قال: أما إني قد سألت كما سألتني عنه فقال: خرجت رابع أربعة من بني تميم، أنا أحدهم وسفيان بن مجاشع بن دارم، ويزيد بن عمرو بن ربيعة، وأسامة بن مالك بن جندب بن العنبر نريد ابن جفنة الغساني، فلما قدمت الشام نزلنا على غدير فيه شجيرات وقربه قائم لديراني، فأشرف علينا وقال: إن هذه للغة ما هي لأهل هذا البلد. قال: قلنا: نعم، نحن قوم من مضر، فقال: من أي المضريين أنتم؟ قلنا: من خندق. قال: أما إنه سيبعث وشيكاً نبي، فسارعوا إليه وخذوا بحظكم منه ترشدوا، وإنه خاتم النبيين، واسمه محمد، فلما انصرفنا من عند ابن جفنة وصرنا إلى أهلنا ولد لكل رجل منا غلام فسميناه محمداً تأميلاً أن يكون ابنه ذاك النبي المبعوث.