عثمان بن عطاء الخراساني
عن أبيه، وعنه ضمرة بن ربيعة.
ضعيف . قاله الدارقطني.
عن أبيه، وعنه ضمرة بن ربيعة.
ضعيف . قاله الدارقطني.
عُثْمَان بْن عَطاء الْخُرَاسَانِي
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد:
رَوَى عُثْمَانُ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَمَّا عُزِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِابْنَتِهِ رُقَيَّةَ، امْرَأَةِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، قَالَ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ، دَفْنُ الْبَنَاتِ مِنَ الْمَكْرُمَاتِ» .
قَالَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ: يَعْقُوبُ بْنُ عَطَاءٍ أَصْلَحُ مِنْ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ، وَهُوَ أَخُوهُ
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد:
رَوَى عُثْمَانُ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَمَّا عُزِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِابْنَتِهِ رُقَيَّةَ، امْرَأَةِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، قَالَ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ، دَفْنُ الْبَنَاتِ مِنَ الْمَكْرُمَاتِ» .
قَالَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ: يَعْقُوبُ بْنُ عَطَاءٍ أَصْلَحُ مِنْ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ، وَهُوَ أَخُوهُ
عثمان بن عطاء الخراساني وهو ابن عطاء بن ابى مسلم واسم
ابى مسلم عبد الله مولى آل المهلب بن ابى صفرة الأزدي روى عن أبيه روى عنه عنه ضمرة ومحمد بن شعيب بن شابور والوليد بن مسلم والحجاج بن؟ ؟ ؟ سمعت أبي يقول ذلك، نا عبد الرحمن حدثني أبي قال سمعت دحيما وسألته عن عثمان بن عطاء فقال لا بأس به فقلت ان اصحابنا يضعفونه فقال واى شئ حدث عثمان من الحديث، واستحسن حديثه، ثنا عبد الرحمن نا محمد بن إبراهيم نا عمرو بن على أبو حفص الصيرفى انه قال عثمان بن عطاء الخراساني متروك الحديث، نا عبد الرحمن قال سألت ابى عن عثمان بن عطاء الخراساني فقال يكتب حديثه ولا يحتج به.
ابى مسلم عبد الله مولى آل المهلب بن ابى صفرة الأزدي روى عن أبيه روى عنه عنه ضمرة ومحمد بن شعيب بن شابور والوليد بن مسلم والحجاج بن؟ ؟ ؟ سمعت أبي يقول ذلك، نا عبد الرحمن حدثني أبي قال سمعت دحيما وسألته عن عثمان بن عطاء فقال لا بأس به فقلت ان اصحابنا يضعفونه فقال واى شئ حدث عثمان من الحديث، واستحسن حديثه، ثنا عبد الرحمن نا محمد بن إبراهيم نا عمرو بن على أبو حفص الصيرفى انه قال عثمان بن عطاء الخراساني متروك الحديث، نا عبد الرحمن قال سألت ابى عن عثمان بن عطاء الخراساني فقال يكتب حديثه ولا يحتج به.
عُثْمَان بْن عطاء الخراساني.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، قَال: حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: عُثْمَان بن عطاء ضعيف
، حَدَّثَنا الجنيدي، قَال: حَدَّثَنا البُخارِيّ، قَال: حَدَّثَنا حيوة، قَال: حَدَّثَنا ضمرة قَالَ مات عُثْمَان بْن عطاء سنة خمس وماية، وَهو مولى المهلب بْن أبي صفرة الأزدي سكن أبوه الشام أصله من بلخ ليس بذاك.
وَقَالَ عَمْرو بْن علي عُثْمَان بْن عطاء الخراساني منكر الحديث.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي عُثْمَان بْن عطاء الخراساني لَيْسَ بالقوي فِي الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدَةَ مُحَمد بْنُ عَبد اللَّه بْن أَحْمَد بْن بشير بن ذكوان بدمشق، قَال: حَدَّثَنا أَبِي عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَشِيرِ بْنِ ذَكْوَانَ، قَال: حَدَّثَنا عِرَاكُ بْنُ خَالِدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال: لَمَّا عُزِّيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بِابْنَتِهِ رُقَيَّةَ امْرَأَةِ عُثْمَانَ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ دفن البنات من المكرمات
وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ، عَنْ عِكرمَة غَيْرُ عَطَاءٍ وَعَنْ عَطَاءٍ ابْنُهُ عُثْمَانُ وَعَنْ عُثْمَانَ عِرَاكُ بْنُ خَالِدٍ وَعَنْهُ عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ وَحَدَّثَنَا جَمَاعَةٌ مِنَ الشُّيُوخِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ أحمد بهذا الحديث إلاَّ أنه حَدِيثَهُ عَنِ عِرَاكٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبد الْوَاحِدِ، قَال: حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ النَّصِيبِيُّ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ، عنِ ابْنِ عِمْرَانَ عَنْ عائشة رضي الله عَنْهَا قَالَتْ كَانَ أَحَبَّ الأَعْمَالِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعَةٌ عَمَلانِ يُجْهِدَانِ وَعَمَلانِ يُجْهِدَانِ مَالَهُ فَأَمَّا اللَّذَانِ يُجْهِدَانِ مَالَهُ فَالْجِهَادُ وَالصَّدَقَةُ وَأَمَّا اللذان يجهدان فَالصَّوْمُ وَالصَّلاةُ.
حَدَّثَنَا أَبُو قُصِيٍّ، قَال: حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، قَال: حَدَّثَنا سُوَيْدُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ أَغْلَقَ بَابَهُ دُونَ جَارِهِ مَخَافَةً عَلَى أَهْلِهِ وَمَالِهِ فَلَيْسَ ذَلِكَ بِمُؤْمِنٍ وَلَيْسَ بِمُؤْمِنٍ مَنْ لَمْ يَأْمَنْ جَارُهُ بَوَائِقَهُ أَتَدْرِي مَا حَقُّ الْجَارِ إِذَا اسْتَعَانَكَ أَعَنْتَهُ، وَإذا اسْتَقْرَضَكَ أَقْرَضْتَهُ، وَإذا افْتَقَرَ عُدْتَ عَلَيْهِ، وَإذا مَرِضَ عُدْتَهُ، وَإذا أَصَابَهُ خَيْرٌ هَنَّأْتَهُ، وَإذا أَصَابَتْهُ مُصِيبَةٌ عَزَّيْتَهُ، وَإذا مَاتَ اتَّبَعْتَ جَنَازَتَهُ، ولاَ تَسْتَطِلْ عَلَيْهِ بِالْبِنَاءِ تَحْجُبُ عَنْهُ الرِّيحَ إلاَّ بِإِذْنِهِ، ولاَ تُؤْذِهِ بِقَتَارِ قِدْرِكَ إلاَّ أَنْ تَغْرِفَ لَهُ مِنْهَا، وَإِنِ اشْتَرَيْتَ فَاكِهَةً فَأَهْدِ لَهُ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَأَدْخِلْهَا سِرًّا، ولاَ يُخْرِجْهَا وَلَدُكَ لِيَغِيظَ بِهَا وَلَدَهُ أَتَدْرُونَ مَا حَقُّ الْجَارِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا يَبْلُغُ حَقَّ الْجَارِ إلاَّ قَلِيلٌ مِمَّنْ رَحِمَهُ اللَّهُ فَمَا زَالَ يُوصِيهِمْ بِالْجَارِ حَتَّى ظَنُّوا أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ ثُمَّ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْجِيرَانُ ثَلاثَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ لَهُ ثَلاثَةُ حُقُوقٍ وَمِنْهُمْ مَنْ لَهُ حَقَّانِ وَمِنْهُمْ مَنْ لَهُ حَقٌّ فَأَمَّا الَّذِي لَهُ ثَلاثَةُ حُقُوقٍ فَالْجَارُ الْمُسْلِمُ الْقَرِيبُ لَهُ حَقُّ الْجِوَارِ وَحَقُّ الإِسْلامِ وَحَقُّ الْقَرَابَةِ وَأَمَّا الَّذِي لَهُ حَقَّانِ فَالْجَارُ الْمُسْلِمُ لَهُ حَقُّ الْجِوَارِ وَحَقُّ الإِسْلامِ وَأَمَّا الَّذِي لَهُ حَقٌّ وَاحِدٌ الْجَارُ الْكَافِرُ لَهُ حَقُّ الْجِوَارِ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللهِ نُطْعِمُهُمْ مِنْ نُسُكِنَا؟ قَال: لاَ تطعموا المشركين
شَيْئًا مِنَ النُّسُكِ.
وَلِعُثْمَانَ بْنِ عطاء غير ما ذكرت من الْحَدِيثِ، وَهو مِمَّنْ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، قَال: حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: عُثْمَان بن عطاء ضعيف
، حَدَّثَنا الجنيدي، قَال: حَدَّثَنا البُخارِيّ، قَال: حَدَّثَنا حيوة، قَال: حَدَّثَنا ضمرة قَالَ مات عُثْمَان بْن عطاء سنة خمس وماية، وَهو مولى المهلب بْن أبي صفرة الأزدي سكن أبوه الشام أصله من بلخ ليس بذاك.
وَقَالَ عَمْرو بْن علي عُثْمَان بْن عطاء الخراساني منكر الحديث.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي عُثْمَان بْن عطاء الخراساني لَيْسَ بالقوي فِي الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدَةَ مُحَمد بْنُ عَبد اللَّه بْن أَحْمَد بْن بشير بن ذكوان بدمشق، قَال: حَدَّثَنا أَبِي عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَشِيرِ بْنِ ذَكْوَانَ، قَال: حَدَّثَنا عِرَاكُ بْنُ خَالِدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال: لَمَّا عُزِّيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بِابْنَتِهِ رُقَيَّةَ امْرَأَةِ عُثْمَانَ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ دفن البنات من المكرمات
وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ، عَنْ عِكرمَة غَيْرُ عَطَاءٍ وَعَنْ عَطَاءٍ ابْنُهُ عُثْمَانُ وَعَنْ عُثْمَانَ عِرَاكُ بْنُ خَالِدٍ وَعَنْهُ عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ وَحَدَّثَنَا جَمَاعَةٌ مِنَ الشُّيُوخِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ أحمد بهذا الحديث إلاَّ أنه حَدِيثَهُ عَنِ عِرَاكٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبد الْوَاحِدِ، قَال: حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ النَّصِيبِيُّ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ، عنِ ابْنِ عِمْرَانَ عَنْ عائشة رضي الله عَنْهَا قَالَتْ كَانَ أَحَبَّ الأَعْمَالِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعَةٌ عَمَلانِ يُجْهِدَانِ وَعَمَلانِ يُجْهِدَانِ مَالَهُ فَأَمَّا اللَّذَانِ يُجْهِدَانِ مَالَهُ فَالْجِهَادُ وَالصَّدَقَةُ وَأَمَّا اللذان يجهدان فَالصَّوْمُ وَالصَّلاةُ.
حَدَّثَنَا أَبُو قُصِيٍّ، قَال: حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، قَال: حَدَّثَنا سُوَيْدُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ أَغْلَقَ بَابَهُ دُونَ جَارِهِ مَخَافَةً عَلَى أَهْلِهِ وَمَالِهِ فَلَيْسَ ذَلِكَ بِمُؤْمِنٍ وَلَيْسَ بِمُؤْمِنٍ مَنْ لَمْ يَأْمَنْ جَارُهُ بَوَائِقَهُ أَتَدْرِي مَا حَقُّ الْجَارِ إِذَا اسْتَعَانَكَ أَعَنْتَهُ، وَإذا اسْتَقْرَضَكَ أَقْرَضْتَهُ، وَإذا افْتَقَرَ عُدْتَ عَلَيْهِ، وَإذا مَرِضَ عُدْتَهُ، وَإذا أَصَابَهُ خَيْرٌ هَنَّأْتَهُ، وَإذا أَصَابَتْهُ مُصِيبَةٌ عَزَّيْتَهُ، وَإذا مَاتَ اتَّبَعْتَ جَنَازَتَهُ، ولاَ تَسْتَطِلْ عَلَيْهِ بِالْبِنَاءِ تَحْجُبُ عَنْهُ الرِّيحَ إلاَّ بِإِذْنِهِ، ولاَ تُؤْذِهِ بِقَتَارِ قِدْرِكَ إلاَّ أَنْ تَغْرِفَ لَهُ مِنْهَا، وَإِنِ اشْتَرَيْتَ فَاكِهَةً فَأَهْدِ لَهُ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَأَدْخِلْهَا سِرًّا، ولاَ يُخْرِجْهَا وَلَدُكَ لِيَغِيظَ بِهَا وَلَدَهُ أَتَدْرُونَ مَا حَقُّ الْجَارِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا يَبْلُغُ حَقَّ الْجَارِ إلاَّ قَلِيلٌ مِمَّنْ رَحِمَهُ اللَّهُ فَمَا زَالَ يُوصِيهِمْ بِالْجَارِ حَتَّى ظَنُّوا أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ ثُمَّ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْجِيرَانُ ثَلاثَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ لَهُ ثَلاثَةُ حُقُوقٍ وَمِنْهُمْ مَنْ لَهُ حَقَّانِ وَمِنْهُمْ مَنْ لَهُ حَقٌّ فَأَمَّا الَّذِي لَهُ ثَلاثَةُ حُقُوقٍ فَالْجَارُ الْمُسْلِمُ الْقَرِيبُ لَهُ حَقُّ الْجِوَارِ وَحَقُّ الإِسْلامِ وَحَقُّ الْقَرَابَةِ وَأَمَّا الَّذِي لَهُ حَقَّانِ فَالْجَارُ الْمُسْلِمُ لَهُ حَقُّ الْجِوَارِ وَحَقُّ الإِسْلامِ وَأَمَّا الَّذِي لَهُ حَقٌّ وَاحِدٌ الْجَارُ الْكَافِرُ لَهُ حَقُّ الْجِوَارِ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللهِ نُطْعِمُهُمْ مِنْ نُسُكِنَا؟ قَال: لاَ تطعموا المشركين
شَيْئًا مِنَ النُّسُكِ.
وَلِعُثْمَانَ بْنِ عطاء غير ما ذكرت من الْحَدِيثِ، وَهو مِمَّنْ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ.
عُثْمَان بن عَطاء الْخُرَاسَانِي عَن أَبِيه أَحَادِيث مُنكرَة