عُثْمَان بْن أَحْمَد بْن الْحسين بْن الفلو، أَبُو عَمْرو والد أَبي عُمَر الواعظ:
حدث عَن القاضي المحاملي، وابن مخلد، وابن عياش القطان، وأبي على الصفار، ومحمد بْن عَمْرو الرزاز أحاديث مستقيمة. حَدَّثَنَا عنه ابنه أَبُو عُمَر.
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ الْحَسَنُ بن عثمان، حَدَّثَنَا أَبِي أَبُو عَمْرٍو عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بن الحسين بن الفلو، حدّثنا الحسين بن إسماعيل المحامليّ، حدّثنا محمّد بن شعبة بن جوان، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ سَيَّارٍ الشَّيْبَانِيُّ، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ عِمْرَانَ الْقَصِيرِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي الْقَلُوصِ عَنْ مُطَرِّفٍ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ أَنَّهُ قَالَ لأُحَدِّثَنَّكُمْ بِحَدِيثٍ مَا حَدَّثْتُ بِهِ أَحَدًا مُنْذُ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ عَلِمَ أَنَّ اللَّهَ رَبُّهُ، وَأَنِّي نَبِيُّهُ صَادِقًا مِنْ قَلْبِهِ- وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى جِلْدَةِ صَدْرِهِ- حَرَّمَ اللَّهُ لَحْمَهُ على النار» .
سألت أبا عُمَر عَن وفاة أبيه فقال: أظنه توفي في سنة خمس وسبعين وثلاثمائة، قَالَ: وكانت وفاته بمصر.
حدث عَن القاضي المحاملي، وابن مخلد، وابن عياش القطان، وأبي على الصفار، ومحمد بْن عَمْرو الرزاز أحاديث مستقيمة. حَدَّثَنَا عنه ابنه أَبُو عُمَر.
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ الْحَسَنُ بن عثمان، حَدَّثَنَا أَبِي أَبُو عَمْرٍو عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بن الحسين بن الفلو، حدّثنا الحسين بن إسماعيل المحامليّ، حدّثنا محمّد بن شعبة بن جوان، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ سَيَّارٍ الشَّيْبَانِيُّ، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ عِمْرَانَ الْقَصِيرِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي الْقَلُوصِ عَنْ مُطَرِّفٍ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ أَنَّهُ قَالَ لأُحَدِّثَنَّكُمْ بِحَدِيثٍ مَا حَدَّثْتُ بِهِ أَحَدًا مُنْذُ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ عَلِمَ أَنَّ اللَّهَ رَبُّهُ، وَأَنِّي نَبِيُّهُ صَادِقًا مِنْ قَلْبِهِ- وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى جِلْدَةِ صَدْرِهِ- حَرَّمَ اللَّهُ لَحْمَهُ على النار» .
سألت أبا عُمَر عَن وفاة أبيه فقال: أظنه توفي في سنة خمس وسبعين وثلاثمائة، قَالَ: وكانت وفاته بمصر.