عُبَيْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن عَبْد العزيز الطرائفي، أَبُو غالب البزاز، المعروف بابن الدهان:
من أهل النصرية، سمع أبا طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ وأبا مُحَمَّد الحَسَن بْن عَلِيّ الجوهري، وحدث باليسير، روى عنه أَبُو البركات بْن السقطي وأبو طاهر السلفي.
كَتَبَ إِلَيَّ عَلِيُّ بْنُ الْمُفَضَّلِ الْحَافِظُ قَالَ: أَنْبَأَنَا أَبُو طاهر أحمد بن محمد السلفي قراءة عليه قال: أنبأنا أبو غالب عبيد الله بن محمد بن عبد العزيز الطرائفي ببغداد بالنصرية وأنبأنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ذُهَيْلِ بْنِ عَلِيٍّ وَعَبْدُ الله بن مسلم بن ثابت قَالا: أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الباقي الشاهد قالا: حدثنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ [عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ أَنْبَأَنَا أبو علي بن بشر بن] موسى الأسدي، حدثنا هوذة بن خليفة، حَدَّثَنَا عَوْفٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ فَأَرَادَ الطُّهُورَ فَلا يَضَعَنَّ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ حَتَّى يَغْسِلَهَا، فَإِنَّهُ لا يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ يَدُهُ» .
أخبرني جعفر بْن عَلِيّ بْن هبة اللَّه المقرئ بالإسكندرية قال: أنبأنا أَبُو طاهر السلفي قَالَ: سألت أَبَا غالب شجاع بْن فارس الذهلي عن عُبَيْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن الدهان الطرائفي فَقَالَ: سمع معنا الحديث من شيوخنا الذين أدركناهم وكان لا بأس به.
قَرَأْتُ بخط أَبِي نصر بْن الحَسَن بْن مُحَمَّد اليونارتي وأنبأنيه عنه مُحَمَّد بْن معمر القرشي قَالَ: سألت الشيخ يعني أَبَا غالب عُبَيْد اللَّه بْن مُحَمَّد الطرائفي عن مولده فَقَالَ: ولدت سنة عشر وأربعمائة.
قرأت في كتاب أبي غالب شجاع بن فارس الذهلي بخطه قَالَ: مات أَبُو غالب عبيد الله بن محمد بن عبد العزيز الطرائفي ويعرف بابن الدهان البزاز فِي يوم الثلاثاء عاشر صفر سنة ثمان وتسعين وأربعمائة، ودفن فِي هَذَا اليوم بمقبرة باب حرب.
من أهل النصرية، سمع أبا طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ وأبا مُحَمَّد الحَسَن بْن عَلِيّ الجوهري، وحدث باليسير، روى عنه أَبُو البركات بْن السقطي وأبو طاهر السلفي.
كَتَبَ إِلَيَّ عَلِيُّ بْنُ الْمُفَضَّلِ الْحَافِظُ قَالَ: أَنْبَأَنَا أَبُو طاهر أحمد بن محمد السلفي قراءة عليه قال: أنبأنا أبو غالب عبيد الله بن محمد بن عبد العزيز الطرائفي ببغداد بالنصرية وأنبأنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ذُهَيْلِ بْنِ عَلِيٍّ وَعَبْدُ الله بن مسلم بن ثابت قَالا: أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الباقي الشاهد قالا: حدثنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ [عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ أَنْبَأَنَا أبو علي بن بشر بن] موسى الأسدي، حدثنا هوذة بن خليفة، حَدَّثَنَا عَوْفٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ فَأَرَادَ الطُّهُورَ فَلا يَضَعَنَّ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ حَتَّى يَغْسِلَهَا، فَإِنَّهُ لا يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ يَدُهُ» .
أخبرني جعفر بْن عَلِيّ بْن هبة اللَّه المقرئ بالإسكندرية قال: أنبأنا أَبُو طاهر السلفي قَالَ: سألت أَبَا غالب شجاع بْن فارس الذهلي عن عُبَيْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن الدهان الطرائفي فَقَالَ: سمع معنا الحديث من شيوخنا الذين أدركناهم وكان لا بأس به.
قَرَأْتُ بخط أَبِي نصر بْن الحَسَن بْن مُحَمَّد اليونارتي وأنبأنيه عنه مُحَمَّد بْن معمر القرشي قَالَ: سألت الشيخ يعني أَبَا غالب عُبَيْد اللَّه بْن مُحَمَّد الطرائفي عن مولده فَقَالَ: ولدت سنة عشر وأربعمائة.
قرأت في كتاب أبي غالب شجاع بن فارس الذهلي بخطه قَالَ: مات أَبُو غالب عبيد الله بن محمد بن عبد العزيز الطرائفي ويعرف بابن الدهان البزاز فِي يوم الثلاثاء عاشر صفر سنة ثمان وتسعين وأربعمائة، ودفن فِي هَذَا اليوم بمقبرة باب حرب.