عبيد الله بن علي بن عبيد الله بن داوود
أبو القاسم المصري الداودي القاضي روى عن أبي علي الحسن بن حبيب بسنده عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " طاعة الإمام حق على المرء المسلم ما لم يأمر بمعصية الله، فإذا أمر بمعصية الله فلا طاعة له " قال أبو عبد الله الحافظ: عبيد الله بن علي بن عبيد الله بن داود، أبو القاسم الداودي المصري. سكن نيسابور، ثم بخارى، وتصرف في أعمال القضاء في بلاد كثيرة. وكان فقيه الداودية في عصره بخراسان، وكان موصوفاً بالفضل وحسن العشرة والظرف وحفظ النتف من الأشعار والحكايات. توفي ببخارى سنة خمس وسبعين وثلاثمائة.
عبيد الله
ويقال: عبد الله، والصحيح: عبيد الله بن علي القرشي من أهل دمشق روى عن سليمان بن حبيب المحاربي، حدثني أسود بن أصرم المحاربي قال: قلت: يا رسول الله، أوصني، قال: " تملك يدك ". قال: قلت: فماذا أملك إذا لم أملك يدي؟ قال: " تملك لسانك "، قلت: فماذا أملك إذا لم أملك لساني؟ قال: " لاتبسط يدك إلا إلى خير، ولا تقل بلسانك إلا معروفاً "
أبو القاسم المصري الداودي القاضي روى عن أبي علي الحسن بن حبيب بسنده عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " طاعة الإمام حق على المرء المسلم ما لم يأمر بمعصية الله، فإذا أمر بمعصية الله فلا طاعة له " قال أبو عبد الله الحافظ: عبيد الله بن علي بن عبيد الله بن داود، أبو القاسم الداودي المصري. سكن نيسابور، ثم بخارى، وتصرف في أعمال القضاء في بلاد كثيرة. وكان فقيه الداودية في عصره بخراسان، وكان موصوفاً بالفضل وحسن العشرة والظرف وحفظ النتف من الأشعار والحكايات. توفي ببخارى سنة خمس وسبعين وثلاثمائة.
عبيد الله
ويقال: عبد الله، والصحيح: عبيد الله بن علي القرشي من أهل دمشق روى عن سليمان بن حبيب المحاربي، حدثني أسود بن أصرم المحاربي قال: قلت: يا رسول الله، أوصني، قال: " تملك يدك ". قال: قلت: فماذا أملك إذا لم أملك يدي؟ قال: " تملك لسانك "، قلت: فماذا أملك إذا لم أملك لساني؟ قال: " لاتبسط يدك إلا إلى خير، ولا تقل بلسانك إلا معروفاً "