عبيد الله بن القاسم الواسطي، أبو القاسم الصوفي:
روى عنه حمزة بن يوسف السهمي في معجم شيوخه.
قرأت على أبي عبد اللَّه النحوي عن أَبِي سعد الواعظ قَالَ: كتب إليّ أبو هاشم الخفافي قال: حدثنا أبو القاسم السهمي إملاء قَالَ: سَمِعْت أَبَا القَاسِم عُبَيْد اللَّه بْن الْقَاسِمِ الواسطي الصوفي ببغداد يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا شُعَيْب صالح بْن الْعَبَّاس بْن حويرة يَقُول: سَمِعْت ذا النون المصري يَقُول: اللَّهم! اجعلني لك كما تحب وإن كنت فيما يورث سخطك أسعى وأدب ولم أقم لك طرفة عين كما تحب، يا خير واهب! اجعلني لك تقيا مراقبا ولا تجعل الهوى لي غالبا.
روى عنه حمزة بن يوسف السهمي في معجم شيوخه.
قرأت على أبي عبد اللَّه النحوي عن أَبِي سعد الواعظ قَالَ: كتب إليّ أبو هاشم الخفافي قال: حدثنا أبو القاسم السهمي إملاء قَالَ: سَمِعْت أَبَا القَاسِم عُبَيْد اللَّه بْن الْقَاسِمِ الواسطي الصوفي ببغداد يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا شُعَيْب صالح بْن الْعَبَّاس بْن حويرة يَقُول: سَمِعْت ذا النون المصري يَقُول: اللَّهم! اجعلني لك كما تحب وإن كنت فيما يورث سخطك أسعى وأدب ولم أقم لك طرفة عين كما تحب، يا خير واهب! اجعلني لك تقيا مراقبا ولا تجعل الهوى لي غالبا.