عُبَيْدُ اللهِ الثَّقَفِيُّ أَبُو حَرْبٍ، وَقِيلَ: حَرْبُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ، وَهُوَ أَصَحُّ، كَذَا ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ
- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ الْحَجَّاجِيُّ، إِجَازَةً، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الثَّلْجِ، ثنا قَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَرْوَزِيُّ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ عُثْمَانَ، ثنا أَبُو حَمْزَةَ السُّكَّرِيُّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، حَدَّثَنِي حَرْبُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ الثَّقَفِيُّ، أَنَّ أَبَاهُ، أَخْبَرَهُ وَكَانَ مِمَّنْ وَفَدَ عَلَى نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، عَلِّمْنِي عِلْمَ الْإِسْلَامِ، فَعَلَّمَهُ، ثُمَّ قَالَ: قَدْ عَلِمْتُهُ، فَكَيْفَ الصَّدَقَةُ؟ أَوْ كَيْفَ الْعُشُورُ؟ فَقَالَ: «الْعُشُورُ عَلَى الْيَهُودِ، وَالنَّصَارَى، وَلَيْسَتْ عَلَى أَهْلِ الْإِسْلَامِ، إِنَّمَا عَلَيْهِمُ الصَّدَقَةُ»
- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ الْحَجَّاجِيُّ، إِجَازَةً، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الثَّلْجِ، ثنا قَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَرْوَزِيُّ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ عُثْمَانَ، ثنا أَبُو حَمْزَةَ السُّكَّرِيُّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، حَدَّثَنِي حَرْبُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ الثَّقَفِيُّ، أَنَّ أَبَاهُ، أَخْبَرَهُ وَكَانَ مِمَّنْ وَفَدَ عَلَى نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، عَلِّمْنِي عِلْمَ الْإِسْلَامِ، فَعَلَّمَهُ، ثُمَّ قَالَ: قَدْ عَلِمْتُهُ، فَكَيْفَ الصَّدَقَةُ؟ أَوْ كَيْفَ الْعُشُورُ؟ فَقَالَ: «الْعُشُورُ عَلَى الْيَهُودِ، وَالنَّصَارَى، وَلَيْسَتْ عَلَى أَهْلِ الْإِسْلَامِ، إِنَّمَا عَلَيْهِمُ الصَّدَقَةُ»