عبد الوارث بن عبد الغني بن علي
ابن يوسف بن عاصم أبو محمد المغربي التونسي المالكي الأصولي الزاهد كان عالماً بعلم الكلام، بصيراً به، حسن الاعتقاد، له قدم في العبادة. قدم دمشق غير مرة، وكان يتردد منها إلى حمص، وحلب، ويرجع إليها، وكان له أصحاب ومريدون.
روى الحافظ ابن عساكر أبياتاً من إنشاده في علم الأصول، وقال: توفي أبو محمد عبد الوارث بن عبد الغني سنة خمسين وخمسمائة بحلب على ما بلغني.
عبد الوارث بن عبد الغني بن علي
ابن يوسف بن عاصم أبو محمد المغربي التونسي المالكي الأصولي الزاهد كان عالماً بعلم الكلام، بصيراً به، حسن الاعتقاد، له قدم في العبادة. قدم دمشق غير مرة، وكان يتردد منها إلى حمص، وحلب، ويرجع إليها، وكان له أصحاب ومريدون.
روى الحافظ ابن عساكر أبياتاً من إنشاده في علم الأصول، وقال: توفي أبو محمد عبد الوارث بن عبد الغني سنة خمسين وخمسمائة بحلب على ما بلغني.
ابن يوسف بن عاصم أبو محمد المغربي التونسي المالكي الأصولي الزاهد كان عالماً بعلم الكلام، بصيراً به، حسن الاعتقاد، له قدم في العبادة. قدم دمشق غير مرة، وكان يتردد منها إلى حمص، وحلب، ويرجع إليها، وكان له أصحاب ومريدون.
روى الحافظ ابن عساكر أبياتاً من إنشاده في علم الأصول، وقال: توفي أبو محمد عبد الوارث بن عبد الغني سنة خمسين وخمسمائة بحلب على ما بلغني.
عبد الوارث بن عبد الغني بن علي
ابن يوسف بن عاصم أبو محمد المغربي التونسي المالكي الأصولي الزاهد كان عالماً بعلم الكلام، بصيراً به، حسن الاعتقاد، له قدم في العبادة. قدم دمشق غير مرة، وكان يتردد منها إلى حمص، وحلب، ويرجع إليها، وكان له أصحاب ومريدون.
روى الحافظ ابن عساكر أبياتاً من إنشاده في علم الأصول، وقال: توفي أبو محمد عبد الوارث بن عبد الغني سنة خمسين وخمسمائة بحلب على ما بلغني.