عبد الواحد بن ميمون وهو عبد الواحد أبو حمزة روى عن عروة بن الزبير روى عنه طلحة بن يحيى وابنه وابو عامر العقدي وحماد بن خالد الخياط وصالح بن عبد الله بن صالح سمعت أبي يقول ذلك، نا عبد الرحمن نا عمر ابن شبة فيما كتب إلي قال نا أبو عامر العقدى نا عبد الواحد مولى عروة قال قلت لابي عامر كيف كان هذا الشيخ؟ فقال تعرف وتنكر.
عبد الْوَاحِد بْن مَيْمُون
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: قَالَ عَليّ بْن الْمَدِينِيّ: عبد الْوَاحِد بْن مَيْمُون ضَعِيف.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: وَأَظنهُ أَيْضا عبد الْوَاحِد بْن أبي عون، فَإِن كَانَ هُوَ فقد.
رَوَى
عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَبِي عَوْنٍ، عَنِ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ مُتَدَلِّيًا مِنْ ثَنِيَّةٍ يَوْمًا، فَقَالَ: «نِعْمَ الرَّجُلُ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ»
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: قَالَ عَليّ بْن الْمَدِينِيّ: عبد الْوَاحِد بْن مَيْمُون ضَعِيف.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: وَأَظنهُ أَيْضا عبد الْوَاحِد بْن أبي عون، فَإِن كَانَ هُوَ فقد.
رَوَى
عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَبِي عَوْنٍ، عَنِ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ مُتَدَلِّيًا مِنْ ثَنِيَّةٍ يَوْمًا، فَقَالَ: «نِعْمَ الرَّجُلُ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ»
عبد الواحد بن ميمون
ويقال: ابن حمزة أبو حمزة المدني القرشي مولى عروة بن الزبير روى عن عروة، عن عائشة، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من ترك الجمعة ثلاث مرات من غير علةٍ، ولا مرض، ولا عذر طبع الله على قلبه " وعن عروة، عن عائشة، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " قال الله تبارك وتعالى: من آذى لي ولياً فقد استحل محاربتي، وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء فرائضي، وإن عبدي ليتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت عينه التي يبصر بها، وفؤاده الذي يعقل به، ولسانه الذي يتكلم به؛ إن دعاني أجبته، وإن سألني أعطيته، وما ترددت عن شيءٍ أنا فاعله ترددي عن موته، إنه يكره الموت، وأنا أكره مساءته " - وفي رواية: " من أذل لي ولياً " قال عبد الواحد بن ميمون: شهدت عروة قطعت رجله وهو صائم، من بلاء كان به.
قال البخاري: عبد الواحد بن ميمون منكر الحديث قال النسائي: ليس بثقة وقال الدارقطني: متروك، صاحب مناكير، ضعيف
ويقال: ابن حمزة أبو حمزة المدني القرشي مولى عروة بن الزبير روى عن عروة، عن عائشة، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من ترك الجمعة ثلاث مرات من غير علةٍ، ولا مرض، ولا عذر طبع الله على قلبه " وعن عروة، عن عائشة، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " قال الله تبارك وتعالى: من آذى لي ولياً فقد استحل محاربتي، وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء فرائضي، وإن عبدي ليتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت عينه التي يبصر بها، وفؤاده الذي يعقل به، ولسانه الذي يتكلم به؛ إن دعاني أجبته، وإن سألني أعطيته، وما ترددت عن شيءٍ أنا فاعله ترددي عن موته، إنه يكره الموت، وأنا أكره مساءته " - وفي رواية: " من أذل لي ولياً " قال عبد الواحد بن ميمون: شهدت عروة قطعت رجله وهو صائم، من بلاء كان به.
قال البخاري: عبد الواحد بن ميمون منكر الحديث قال النسائي: ليس بثقة وقال الدارقطني: متروك، صاحب مناكير، ضعيف