عبد الواحد بن محمد بن عثمان، أبو الحسين ، المجاشي:
سمع أبا القاسم إسماعيل بن الحسن بن عبد الله بن هشام الصرصري وأبا نصر أحمد ابن محمد بن أحمد بن حسنون النرسي وغيرهما، روى عنه أَبُو علي أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أحمد البرداني وأبو الغنائم محمد بن علي بن ميمون النرسي في معجم شيوخه.
أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ النَّهْرَوَانِيُّ قَالَ: أَنْبَأَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَالِكٍ الْعَاقُولِيُّ قِرَاءَةً عليه، أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي النّرسيّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْد الواحد بْن مُحَمَّد بن عثمان المجاشي، حدثنا إسماعيل بن الحسن الصرصري، حدثنا الحسين بن إسماعيل المحاملي، حدثنا أبو السائب، حدثنا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يَضْحَكُ اللَّهُ عَزَّ وجل إلى رجلين أحدهما
قَتَلَ الآخَرَ، كِلاهُمَا دَخَلَ الْجَنَّةَ! يُقَاتِلُ هَذَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُسْتَشْهَدُ، ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَى قَاتِلِهِ فَيُسْلِمُ فَيُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُسْتَشْهَدُ» .
قرأتُ بِخط أبي الفضل أَحْمَد بْن الْحُسَيْن بن خيرون قَالَ: توفي أبو الحسين عبد الواحد بن محمد بن عثمان المجاشي بأسفل من واسط في شهر رمضان سنة اثنتين وخمسين وأربعمائة، سمعت منه.
سمع أبا القاسم إسماعيل بن الحسن بن عبد الله بن هشام الصرصري وأبا نصر أحمد ابن محمد بن أحمد بن حسنون النرسي وغيرهما، روى عنه أَبُو علي أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أحمد البرداني وأبو الغنائم محمد بن علي بن ميمون النرسي في معجم شيوخه.
أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ النَّهْرَوَانِيُّ قَالَ: أَنْبَأَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَالِكٍ الْعَاقُولِيُّ قِرَاءَةً عليه، أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي النّرسيّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْد الواحد بْن مُحَمَّد بن عثمان المجاشي، حدثنا إسماعيل بن الحسن الصرصري، حدثنا الحسين بن إسماعيل المحاملي، حدثنا أبو السائب، حدثنا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يَضْحَكُ اللَّهُ عَزَّ وجل إلى رجلين أحدهما
قَتَلَ الآخَرَ، كِلاهُمَا دَخَلَ الْجَنَّةَ! يُقَاتِلُ هَذَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُسْتَشْهَدُ، ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَى قَاتِلِهِ فَيُسْلِمُ فَيُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُسْتَشْهَدُ» .
قرأتُ بِخط أبي الفضل أَحْمَد بْن الْحُسَيْن بن خيرون قَالَ: توفي أبو الحسين عبد الواحد بن محمد بن عثمان المجاشي بأسفل من واسط في شهر رمضان سنة اثنتين وخمسين وأربعمائة، سمعت منه.