عبد الواحد بن علي بن سفيان، أبو العباس القصباني:
حدث عن أبي أحمد بن زبورا، روى عنه أبو العباس بن تركان الهمداني.
قرأت على سفيان بن إبراهيم بن سفيان العبدي بإصبهان عن أبي طاهر محمد بن أبي نصر التاجر قال: كتب إلي يوسف بن محمد بن يوسف الخطيب الهمذاني قال:
أنبأنا أبو العباس أحمد بن إبراهيم بن تركان قال: سمعت أبا العباس عبد الواحد بن علي بن سفيان القصباني ببغداد يقول: حدثنا أبو أحمد بن زبورا، حدثنا ابن أبي الدنيا قال: قال محمد بن كناسة: لقد عشت في زمان وأدركت أقواما لو اختلفت الدنيا ما تحملت إلا بهم، وإني لفي زمان ما رأيت ناسكا عفيفا، ولا فاتكا ظريفا، ولا عاقلا حصيفا، ولا مجنونا طريفا ، ولا جليسا خفيفا، ولا من لا يسوي على الخبزة رغيفا.
قال: وسمعت أبا بكر بن أبي الدنيا يقول: قال محمد بن كناسة: إن الناس قد تحولوا خنازير فإذا وجدتم كلبا فتمسكوا به.
حدث عن أبي أحمد بن زبورا، روى عنه أبو العباس بن تركان الهمداني.
قرأت على سفيان بن إبراهيم بن سفيان العبدي بإصبهان عن أبي طاهر محمد بن أبي نصر التاجر قال: كتب إلي يوسف بن محمد بن يوسف الخطيب الهمذاني قال:
أنبأنا أبو العباس أحمد بن إبراهيم بن تركان قال: سمعت أبا العباس عبد الواحد بن علي بن سفيان القصباني ببغداد يقول: حدثنا أبو أحمد بن زبورا، حدثنا ابن أبي الدنيا قال: قال محمد بن كناسة: لقد عشت في زمان وأدركت أقواما لو اختلفت الدنيا ما تحملت إلا بهم، وإني لفي زمان ما رأيت ناسكا عفيفا، ولا فاتكا ظريفا، ولا عاقلا حصيفا، ولا مجنونا طريفا ، ولا جليسا خفيفا، ولا من لا يسوي على الخبزة رغيفا.
قال: وسمعت أبا بكر بن أبي الدنيا يقول: قال محمد بن كناسة: إن الناس قد تحولوا خنازير فإذا وجدتم كلبا فتمسكوا به.