عَبْد الملك بْن مُحَمَّد بْن يُوْسٌف، أَبُو منصور، المعروف بالشيخ الأجل:
سمع ابن يحيى البيع، وأبا عمر بن مهدي، وأبا الحسن بن الصلت الأهوازي، وجماعة ممن بعدهم. وروى شيئا يسيرا، سمعه منه ابناه، وكان أوحد وقته في فعل الخير، وافتقاد المستورين بالبر، ودوام الصدقة، والإفضال على أهل العلم، والقيام بأمورهم والتحمل بمؤنهم، والاهتمام بما عاد من مصالحهم، والنصرة لأهل السنة، والقمع لأهل البدع، وقيل إن مولده في سنة خمس وتسعين وثلاثمائة، ومات في يوم الثلاثاء ودفن يوم الأربعاء التاسع عشر من المحرم سنة ستين وأربعمائة، بمقبرة باب حرب إلى جنب جده لأمه أبي الحسين ابن السوسنجردي.
ذكر من اسمه عبد العزيز
سمع ابن يحيى البيع، وأبا عمر بن مهدي، وأبا الحسن بن الصلت الأهوازي، وجماعة ممن بعدهم. وروى شيئا يسيرا، سمعه منه ابناه، وكان أوحد وقته في فعل الخير، وافتقاد المستورين بالبر، ودوام الصدقة، والإفضال على أهل العلم، والقيام بأمورهم والتحمل بمؤنهم، والاهتمام بما عاد من مصالحهم، والنصرة لأهل السنة، والقمع لأهل البدع، وقيل إن مولده في سنة خمس وتسعين وثلاثمائة، ومات في يوم الثلاثاء ودفن يوم الأربعاء التاسع عشر من المحرم سنة ستين وأربعمائة، بمقبرة باب حرب إلى جنب جده لأمه أبي الحسين ابن السوسنجردي.
ذكر من اسمه عبد العزيز