عبد اللَّه بن مُحَمَّد بن هانئ، أبو عبد الرحمن النيسابوري :
سمع مُحَمَّد بن جعفر غندرًا، ومُحَمَّد بن أَبِي عدي، وعبد الأعلى بن عبد الأعلى، ويوسف بن عطية الصفار، ومعلى بن سليمان، ومرحوم بن عبد العزيز العطار، ويَحْيَى بن سعيد القطان، وأمثالهم.
وكان عارفًا بعلم الأدب، بصيرًا بالنحو، أخذ عن الأخفش وقدم بغداد وحدث بها. فروى عنه من أهلها أَبُو بكر بن أبي الدنيا، وعبد الله بن محمّد بن ناحية وكان ثقة.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ طَلْحَةَ الْمُقْرِئُ، أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ النَّاقِدُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَاجِيَةَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هَانِئٍ النّيسابوريّ، حدّثنا غندر،
حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي قَزَعَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كُنْتُ رَدِيفَ أَبِي طَلْحَةَ، فَكَانَتْ رُكْبَةُ أَبِي طَلْحَةَ تَكَادُ تُصِيبُ رُكْبَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُهِلُّ بِهِمَا [يعني بالحج والعمرة] .
أنبأنا ابن رزق، أخبرنا إبراهيم بن محمّد المزكيّ، أخبرنا محمّد بن إسحاق السّرّاج، حَدَّثَنَا عبد اللَّه بن هانئ أبو عبد الرحمن النحوي- ببغداد سنة ست وثلاثين ومائتين-.
أخبرنا محمّد بن علي المقرئ، حدّثنا محمّد بن عبد الله النّيسابوريّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الفضل مُحَمَّد بْنُ إِبْرَاهِيمَ بن الفضل، حَدَّثَنَا الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد بْن زياد قَالَ: مات أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بن هانئ في جمادى الآخرة من سنة ست وثلاثين ومائتين
سمع مُحَمَّد بن جعفر غندرًا، ومُحَمَّد بن أَبِي عدي، وعبد الأعلى بن عبد الأعلى، ويوسف بن عطية الصفار، ومعلى بن سليمان، ومرحوم بن عبد العزيز العطار، ويَحْيَى بن سعيد القطان، وأمثالهم.
وكان عارفًا بعلم الأدب، بصيرًا بالنحو، أخذ عن الأخفش وقدم بغداد وحدث بها. فروى عنه من أهلها أَبُو بكر بن أبي الدنيا، وعبد الله بن محمّد بن ناحية وكان ثقة.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ طَلْحَةَ الْمُقْرِئُ، أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ النَّاقِدُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَاجِيَةَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هَانِئٍ النّيسابوريّ، حدّثنا غندر،
حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي قَزَعَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كُنْتُ رَدِيفَ أَبِي طَلْحَةَ، فَكَانَتْ رُكْبَةُ أَبِي طَلْحَةَ تَكَادُ تُصِيبُ رُكْبَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُهِلُّ بِهِمَا [يعني بالحج والعمرة] .
أنبأنا ابن رزق، أخبرنا إبراهيم بن محمّد المزكيّ، أخبرنا محمّد بن إسحاق السّرّاج، حَدَّثَنَا عبد اللَّه بن هانئ أبو عبد الرحمن النحوي- ببغداد سنة ست وثلاثين ومائتين-.
أخبرنا محمّد بن علي المقرئ، حدّثنا محمّد بن عبد الله النّيسابوريّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الفضل مُحَمَّد بْنُ إِبْرَاهِيمَ بن الفضل، حَدَّثَنَا الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد بْن زياد قَالَ: مات أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بن هانئ في جمادى الآخرة من سنة ست وثلاثين ومائتين