عبد اللَّه بن هاشم بن حيان، أبو عبد الرحمن الطوسي :
سَمِعَ سُفْيَان بْن عُيَيْنَة، ويحيى بْن سَعِيد القطان، وعبد الرحمن بن مهديّ، وخالد ابن الحارث، ووكيعًا، وأبا أسامة، ومُحَمَّد بن فضيل، وبهز بن أسد، وعبد اللَّه بن نُمير، وأبا معاوية، وأبا داود الحفري. روى عنه مسلم بْن الحجاج في صحيحه، وعامة النيسابوريين، وقدم بغداد وحدث به. فروى عنه من أهلها قاسم بن زكريا المطرز، وَأحمد بْن مُحَمَّد بْن أَبِي شيبة، ويَحْيَى بن مُحَمَّد بن صاعد.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفَتْحِ، أَخْبَرَنَا علي ابن عمر الحافظ، أخبرنا يحيي بن محمّد بن صاعد، حَدَّثَنَا عبد اللَّه بن هاشم بن حيان- أبو عبد الرحمن الطوسي قدم علينا للحج في سنة إحدى وخمسين ومائتين-.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن علي المقرئ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد اللَّه الحافظ النيسابوري.
قال: سمعت أبا عبد الله بْن يَعْقُوب الْحَافِظُ يَقُولُ سَمِعْتُ إِبْرَاهِيم بْن أبي طالب يَقُول: عبد اللَّه بن هاشم مجود في حديث يَحْيَى، وعبد الرحمن.
قرأت في كتاب أبي الْحَسَن بن الفرات- بخطه- أَخْبَرَنَا محمد بن العباس الهروي، حَدَّثَنَا يَعْقُوب بْن إِسْحَاق بْن محمود الْفَقِيه، أخبرنا صالح بن محمّد الأسديّ، حَدَّثَنَا عبد اللَّه بن هاشم الطوسي ثقة.
قرأت على الْحَسَن بْن أَبِي الْقَاسِم، عَنْ أَبِي سَعِيد أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن رميح النسوي قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عُمَر بْن بسطام يَقُولُ سَمِعْتُ أَحْمَد بْن سيار يَقُول: عبد اللَّه بن هاشم الراذكاني- قرية من أعلى طوس، ثم تحول هاشم إلى طوس، وكان يقَالَ له هاشم الراذكاني- وكان عبد اللَّه رجلًا كاتبًا، كتب عن وكيع، ويَحْيَى بن سعيد، وابن مهدي، معروفا بطلب الحديث، رحلوا إليه من البلدان،
وكتبوا عنه أحاديث كثيرة، وكان أظهر كلام [أهل] الرأي، ثم إنه ترك ذلك وأظهر أمر الحديث، مات في أول سنة تسع وخمسين ومائتين، كنيته أبو عبد الرحمن.
أَخْبَرَنِي محمد بن أحمد بن يعقوب، أخبرنا محمّد بن نعيم الضّبّيّ، أخبرنا أبو الفضل محمّد بن إبراهيم، أَخْبَرَنَا الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد بْن زياد. قَالَ: توفي عبد اللَّه بن هاشم بن حيان فِي ذي الحجة من سنة خَمس وخَمسين ومائتين.
وذكر لنا هِبَةُ اللَّه بْن الْحَسَن بْن مَنْصُورٍ الطَّبَرِيُّ: أن عبد اللَّه بن هاشم مات في سنة ثمان وخمسين ومائتين
سَمِعَ سُفْيَان بْن عُيَيْنَة، ويحيى بْن سَعِيد القطان، وعبد الرحمن بن مهديّ، وخالد ابن الحارث، ووكيعًا، وأبا أسامة، ومُحَمَّد بن فضيل، وبهز بن أسد، وعبد اللَّه بن نُمير، وأبا معاوية، وأبا داود الحفري. روى عنه مسلم بْن الحجاج في صحيحه، وعامة النيسابوريين، وقدم بغداد وحدث به. فروى عنه من أهلها قاسم بن زكريا المطرز، وَأحمد بْن مُحَمَّد بْن أَبِي شيبة، ويَحْيَى بن مُحَمَّد بن صاعد.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفَتْحِ، أَخْبَرَنَا علي ابن عمر الحافظ، أخبرنا يحيي بن محمّد بن صاعد، حَدَّثَنَا عبد اللَّه بن هاشم بن حيان- أبو عبد الرحمن الطوسي قدم علينا للحج في سنة إحدى وخمسين ومائتين-.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن علي المقرئ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد اللَّه الحافظ النيسابوري.
قال: سمعت أبا عبد الله بْن يَعْقُوب الْحَافِظُ يَقُولُ سَمِعْتُ إِبْرَاهِيم بْن أبي طالب يَقُول: عبد اللَّه بن هاشم مجود في حديث يَحْيَى، وعبد الرحمن.
قرأت في كتاب أبي الْحَسَن بن الفرات- بخطه- أَخْبَرَنَا محمد بن العباس الهروي، حَدَّثَنَا يَعْقُوب بْن إِسْحَاق بْن محمود الْفَقِيه، أخبرنا صالح بن محمّد الأسديّ، حَدَّثَنَا عبد اللَّه بن هاشم الطوسي ثقة.
قرأت على الْحَسَن بْن أَبِي الْقَاسِم، عَنْ أَبِي سَعِيد أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن رميح النسوي قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عُمَر بْن بسطام يَقُولُ سَمِعْتُ أَحْمَد بْن سيار يَقُول: عبد اللَّه بن هاشم الراذكاني- قرية من أعلى طوس، ثم تحول هاشم إلى طوس، وكان يقَالَ له هاشم الراذكاني- وكان عبد اللَّه رجلًا كاتبًا، كتب عن وكيع، ويَحْيَى بن سعيد، وابن مهدي، معروفا بطلب الحديث، رحلوا إليه من البلدان،
وكتبوا عنه أحاديث كثيرة، وكان أظهر كلام [أهل] الرأي، ثم إنه ترك ذلك وأظهر أمر الحديث، مات في أول سنة تسع وخمسين ومائتين، كنيته أبو عبد الرحمن.
أَخْبَرَنِي محمد بن أحمد بن يعقوب، أخبرنا محمّد بن نعيم الضّبّيّ، أخبرنا أبو الفضل محمّد بن إبراهيم، أَخْبَرَنَا الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد بْن زياد. قَالَ: توفي عبد اللَّه بن هاشم بن حيان فِي ذي الحجة من سنة خَمس وخَمسين ومائتين.
وذكر لنا هِبَةُ اللَّه بْن الْحَسَن بْن مَنْصُورٍ الطَّبَرِيُّ: أن عبد اللَّه بن هاشم مات في سنة ثمان وخمسين ومائتين