عبد الله بن منصور بن عمران بن ربيعة أبو بكر بن الباقلاني الواسطي المقريء.
حدث بكتاب السنن لأبي داود عن أبي الحسن بن إبراهيم الفارقي الفقيه قاضي واسط وسماعه منه في سنة ثمان عشرة وخمسمائة حدثني أبو عبد الله محمد بن أحمد بن الحسن الواسطي ابن أخت شيخنا عبد الرحمن بن عبد السميع وكان ثقة صالحا قال سمعت منه كتاب السنن وسماعه فيه صحيح من أبي علي الفارقي وكان قد قرأ على أبي العز القلانسي بكتاب الإرشاد في قراءة العشرة وقراءته بذلك الكتاب صحيحه وما سوى ذلك فإنه كان يزوره.
قال لي أبو طالب عبد الرحمن بن محمد بن عبد السميع كان أبو بكر بن الباقلاني يسمع كتاب مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن مؤلفها أبي عبد الله بن الجلابي فسألته عن سماعه فقال في نسخه لابن معته1 وليست موجودة بواسط فقلت له إنها توجد أعني الفضائل مختلفة كل نسخة تزيد على الأخرى وتنقص فلم يزل يسمعها من أي نسخة كانت.
حدثني أبو عبد الله محمد بن سعيد بن الدبيثي قال مولد شيخنا أبي بكر بن الباقلاني في محرم سنة خمسمائة وتوفي بواسط يوم السبت سلخ شهر ربيع الآخر من سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة سمع الكثير من شيخنا أبي العز القلانسي وأبي علي الفارقي وخميس الحوزي ومحمد بن علي بن الجلابي وغيرهم.
وحدثني أبو عبد الله محمد بن أحمد بن الحسن الحاكم بواسط قال لما انحدر الشيخ أبو الفرج بن الجوزي إلى واسط قرأ على أبي بكر بن الباقلاني كتاب الإرشاد لأجل ابنه وقرأ معه ابنه يوسف.
حدث بكتاب السنن لأبي داود عن أبي الحسن بن إبراهيم الفارقي الفقيه قاضي واسط وسماعه منه في سنة ثمان عشرة وخمسمائة حدثني أبو عبد الله محمد بن أحمد بن الحسن الواسطي ابن أخت شيخنا عبد الرحمن بن عبد السميع وكان ثقة صالحا قال سمعت منه كتاب السنن وسماعه فيه صحيح من أبي علي الفارقي وكان قد قرأ على أبي العز القلانسي بكتاب الإرشاد في قراءة العشرة وقراءته بذلك الكتاب صحيحه وما سوى ذلك فإنه كان يزوره.
قال لي أبو طالب عبد الرحمن بن محمد بن عبد السميع كان أبو بكر بن الباقلاني يسمع كتاب مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن مؤلفها أبي عبد الله بن الجلابي فسألته عن سماعه فقال في نسخه لابن معته1 وليست موجودة بواسط فقلت له إنها توجد أعني الفضائل مختلفة كل نسخة تزيد على الأخرى وتنقص فلم يزل يسمعها من أي نسخة كانت.
حدثني أبو عبد الله محمد بن سعيد بن الدبيثي قال مولد شيخنا أبي بكر بن الباقلاني في محرم سنة خمسمائة وتوفي بواسط يوم السبت سلخ شهر ربيع الآخر من سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة سمع الكثير من شيخنا أبي العز القلانسي وأبي علي الفارقي وخميس الحوزي ومحمد بن علي بن الجلابي وغيرهم.
وحدثني أبو عبد الله محمد بن أحمد بن الحسن الحاكم بواسط قال لما انحدر الشيخ أبو الفرج بن الجوزي إلى واسط قرأ على أبي بكر بن الباقلاني كتاب الإرشاد لأجل ابنه وقرأ معه ابنه يوسف.