عبد اللَّه بن مظاهر، أبو مُحَمَّد الأصبهاني الحافظ:
سكن بغداد وكان الناس يكتبون بإفادته عن الشيوخ، ولم يكن له سن عالية. سمع من أبي شعيب الحراني ويوسف بن يعقوب الْقَاضِي، وأبي جعفر المطين، ونحوهم.
سَمِعْتُ أبا نُعَيْم الحافظ يذكره فقَالَ: فاق الناس بالعراق في الحفظ والمعرفة.
أَخْبَرَنَا أبو نعيم قَالَ: سمعت أبا مُحَمَّد عبد الله بن جَعْفَر بن حَيَّان يَقُول: سمعت أبا مُحَمَّد بن مظاهر يَقُول: أحفظ المسند كله، وقد عزمت على أن أحفظ الأبواب المقطوعة متاع الشاذكوني.
أَخْبَرَنَا أبو نعيم قَالَ: سمعت أبا مُحَمَّد بن حيان يَقُول: وتوفي أبو محمّد عبد الله ابن مظاهر الحافظ الأصبهانيّ ببغداد سنة أربع وثلاثمائة. قَالَ أبو نعيم: توفي شابًا
سكن بغداد وكان الناس يكتبون بإفادته عن الشيوخ، ولم يكن له سن عالية. سمع من أبي شعيب الحراني ويوسف بن يعقوب الْقَاضِي، وأبي جعفر المطين، ونحوهم.
سَمِعْتُ أبا نُعَيْم الحافظ يذكره فقَالَ: فاق الناس بالعراق في الحفظ والمعرفة.
أَخْبَرَنَا أبو نعيم قَالَ: سمعت أبا مُحَمَّد عبد الله بن جَعْفَر بن حَيَّان يَقُول: سمعت أبا مُحَمَّد بن مظاهر يَقُول: أحفظ المسند كله، وقد عزمت على أن أحفظ الأبواب المقطوعة متاع الشاذكوني.
أَخْبَرَنَا أبو نعيم قَالَ: سمعت أبا مُحَمَّد بن حيان يَقُول: وتوفي أبو محمّد عبد الله ابن مظاهر الحافظ الأصبهانيّ ببغداد سنة أربع وثلاثمائة. قَالَ أبو نعيم: توفي شابًا