عبد الله بْن شبيل الأحمسي
فِي صحبته نظر، قدم سنة ثمان وعشرين غازيا أذربيجان فِي زمن عُثْمَان فأعطوه الصلح الَّذِي كَانَ صالحهم عَلَيْهِ حذيفة.
فِي صحبته نظر، قدم سنة ثمان وعشرين غازيا أذربيجان فِي زمن عُثْمَان فأعطوه الصلح الَّذِي كَانَ صالحهم عَلَيْهِ حذيفة.
عبد الله بن شبيل الأحمسي
ب: عَبْد اللَّهِ بْن شبيل الأحمسي.
في صحبته نظر، قدم أذربيجان في سنة ثمان وعشرين غازيًا، في خلافة عثمان، فأعطوه الصلح الذي كان صالحهم عليه حذيفة.
أخرجه أَبُو عمر.
وقال الطبري: إن عَبْد اللَّهِ بْن شبيل، كان عَلَى مقدمة الْوَلِيد بْن عقبة لما غزا أذربيجان، حين نقضوا الصلح، فأغار عَبْد اللَّهِ عَلَى أهل موقان، والتتر، والطيلسان، ففتح، وغنم، وسبى، فطلب أهل أذربيجان، فصالحهم.
ب: عَبْد اللَّهِ بْن شبيل الأحمسي.
في صحبته نظر، قدم أذربيجان في سنة ثمان وعشرين غازيًا، في خلافة عثمان، فأعطوه الصلح الذي كان صالحهم عليه حذيفة.
أخرجه أَبُو عمر.
وقال الطبري: إن عَبْد اللَّهِ بْن شبيل، كان عَلَى مقدمة الْوَلِيد بْن عقبة لما غزا أذربيجان، حين نقضوا الصلح، فأغار عَبْد اللَّهِ عَلَى أهل موقان، والتتر، والطيلسان، ففتح، وغنم، وسبى، فطلب أهل أذربيجان، فصالحهم.