عبد اللَّه بن أبي محمّد بن المبارك بن المغيرة، أبو عبد الرحمن العدوي المعروف بابن اليزيدي:
كان أديبًا عالمًا، عارفًا بالنحو واللغة، أخذ عن يحيى بن زياد الفراء وغيره، وصنف كتابًا في غريب القرآن، وكتابًا في النحو مُختصرًا، وكتاب «الوقف والابتداء» ، وكتاب «إقامة اللسان على صواب المنطق» . روى عنه ابن أخيه الفضل بن مُحَمَّد اليزيدي.
قرأت على الْحَسَن بْن عَلِيّ الجوهري عَنْ مُحَمَّد بن عمران بن موسى قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بن يحيى، حدّثنا محمّد بن العبّاس اليزيدي، حَدَّثَنِي أَحْمَد بن يَحْيَى النحوي قَالَ: ما رأيت في أصحاب الفراء أعلم من عبد اللَّه بن أبي مُحَمَّد اليزيدي- وهو أبو عبد الرّحمن- وخاصة في القرآن ومسائله
كان أديبًا عالمًا، عارفًا بالنحو واللغة، أخذ عن يحيى بن زياد الفراء وغيره، وصنف كتابًا في غريب القرآن، وكتابًا في النحو مُختصرًا، وكتاب «الوقف والابتداء» ، وكتاب «إقامة اللسان على صواب المنطق» . روى عنه ابن أخيه الفضل بن مُحَمَّد اليزيدي.
قرأت على الْحَسَن بْن عَلِيّ الجوهري عَنْ مُحَمَّد بن عمران بن موسى قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بن يحيى، حدّثنا محمّد بن العبّاس اليزيدي، حَدَّثَنِي أَحْمَد بن يَحْيَى النحوي قَالَ: ما رأيت في أصحاب الفراء أعلم من عبد اللَّه بن أبي مُحَمَّد اليزيدي- وهو أبو عبد الرّحمن- وخاصة في القرآن ومسائله