عبد اللَّه بْنُ إِبْرَاهِيمَ بن جعفر بْن بيان، أبو الْحُسَيْن البزاز المعروف بالزبيبي :
كان يسكن ببركة زلزل، وحدث عن الْحَسَن بن علوية القطان، وجعفر الفريابي،
وأحمد بن أبي عوف البزوري. وعبد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن ناجية، وَالحسين بْن عُمَر بْن أَبِي الأحوص، وأَحْمَد بْن مُحَمَّد بن الجعد الوشاء، وعلي بن طيفور النسوي، وهارون بن يوسف بن زياد، وسهل بن أَبِي سهل الواسطي، ومُحَمَّد بن خلف بن المرزبان. حَدَّثَنَا عنه البرقاني، ومُحَمَّد بن الفرج البزاز، ومُحَمَّد بن طلحة النعالي، وأبو طالب عُمَر بْنُ إِبْرَاهِيمَ الفقيه، وعبد العزيز بن علي الأزجي، والْقَاضِيان أَبُو العلاء الواسطي وَأَبُو الْقَاسِم التنوخي، وغيرهم وكَانَ ثقة.
حَدَّثَنِي الْقَاضِي مُحَمَّد بن علي بن يعقوب عن الزبيبي قَالَ: ولدت لإحدى عشرة ليلة خلت من ذي الحجة سنة ثَمان وسبعين ومائتين، قَالَ: وأول سماعي من ابن علويه سنة ست وتسعين وأنا رجل.
أَخْبَرَنَا التنوخي قَالَ: سئل الزبيبي- وأنا أسمع- عَنْ مولده فقَالَ: ولدت فِي ذي الحجة لإحدى عشرة خلون من سنة ثمان وسبعين ومائتين، وسمعت الحديث فِي سنة خمس وتسعين من ابن علويه، وابن أَبِي عوف، وغيرهما.
قَالَ التنوخي: وتوفي يوم الاثنين الثامن عشر من ذي القعدة سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة.
كان يسكن ببركة زلزل، وحدث عن الْحَسَن بن علوية القطان، وجعفر الفريابي،
وأحمد بن أبي عوف البزوري. وعبد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن ناجية، وَالحسين بْن عُمَر بْن أَبِي الأحوص، وأَحْمَد بْن مُحَمَّد بن الجعد الوشاء، وعلي بن طيفور النسوي، وهارون بن يوسف بن زياد، وسهل بن أَبِي سهل الواسطي، ومُحَمَّد بن خلف بن المرزبان. حَدَّثَنَا عنه البرقاني، ومُحَمَّد بن الفرج البزاز، ومُحَمَّد بن طلحة النعالي، وأبو طالب عُمَر بْنُ إِبْرَاهِيمَ الفقيه، وعبد العزيز بن علي الأزجي، والْقَاضِيان أَبُو العلاء الواسطي وَأَبُو الْقَاسِم التنوخي، وغيرهم وكَانَ ثقة.
حَدَّثَنِي الْقَاضِي مُحَمَّد بن علي بن يعقوب عن الزبيبي قَالَ: ولدت لإحدى عشرة ليلة خلت من ذي الحجة سنة ثَمان وسبعين ومائتين، قَالَ: وأول سماعي من ابن علويه سنة ست وتسعين وأنا رجل.
أَخْبَرَنَا التنوخي قَالَ: سئل الزبيبي- وأنا أسمع- عَنْ مولده فقَالَ: ولدت فِي ذي الحجة لإحدى عشرة خلون من سنة ثمان وسبعين ومائتين، وسمعت الحديث فِي سنة خمس وتسعين من ابن علويه، وابن أَبِي عوف، وغيرهما.
قَالَ التنوخي: وتوفي يوم الاثنين الثامن عشر من ذي القعدة سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة.