عبد اللَّه بن إدريس بن يزيد الأودي
قال البخاري: قال أحمد: ولد سنة خمس عشرة ومائة.
"التاريخ الكبير" 5/ 47
قال البخاري: قال أحمد بن حنبل، عن يحيى بن آدم: نظرت في كتاب عبد اللَّه بن إدريس عن عاصم بن كليب ليس فيه: ثم لم يعد (1).
"رفع اليدين في الصلاة" (70)
قال أبو داود: سمعت أحمد قال: قال ابن إدريس -هو عبد اللَّه بن إدريس- الأودي: قال لي شعبة: كان أبوك يفيدني.
"سؤالات أبي داود" (452)
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: عيسى بن المغيرة، شيخ روى عنه
ابن إديس، شيخ ثقة.
"سؤالات أبي داود" (396)
قال المروذي: وقال أحمد: كان ابن إدريس لا يذهب إلى وليمة حتى يسأل: فيها -يعني: نبيذ؟
"العلل" رواية المروذي وغيره (242)
قال حرب: قال أحمد: وما سمعت ابن إدريس حدث عن ابن شبرمة بشيء.
"مسائل حرب" ص 453
قال حرب: قال أحمد: دخلنا الكوفة ولم نر بها أحدًا أفضل من ابن إدريس.
قلت: حديثه عن طلحة بن مصرف، عن أبيه، عن جده؟
قال: فأي شيء يروي هذا، كأنه لم يره شيئًا، وذكر أن سفيان كان ينكر ذلك.
"مسائل حرب" ص 465
قال عبد اللَّه: حدثني أبي، عن ابن إدريس قال: قال لي شعبة: كان أبوك يفيدني.
"العلل" رواية عبد اللَّه (280)
قال عبد اللَّه: قال أبي: حديث عاصم بن كليب رواه ابن إدريس فلم يقل: "ثم لا يعود" (1).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يحيى بن آدم قال: أملاه علي عبد اللَّه بن إدريس من كتابه، عن عاصم بن كليب، عن عبد الرحمن بن
الأسود قال: حدثنا علقمة، عن عبد اللَّه قال: علمنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- الصلاة، فكبر ورفع يديه، ثم ركع، وطبق يديه، وجعلهما بين ركبتيه (1)، فبلغ سعدًا فقال: صدق أخي، قد كنا نفعل ذلك، ثم أمرنا بهذا، وأخذ بركبتيه. حدثني عاصم بن كليب هكذا.
قال أبي: هذا لفظ غير لفظ وكيع، وكيع يثبج (2) الحديث؛ لأنه كان يحمل نفسه في حفظ الحديث.
"العلل" رواية عبد اللَّه (7113، 714)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: سمعت ابن إدريس ربما تكلم في الفقه يقول: أنا واللَّه سمعت مالكًا -يعني ابن أنس.
سمعت أبي ذكر ابن إدريس؛ فقال: كان نسيجًا وحده.
سمعت أبي وذكر حديث ابن إدريس عن أبيه، عن سماك، عن علقمة ابن وائل، عن المغيرة بن شعبة: بعثني النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى نجران (3)؛ فقال أبي: سمعت يحيى بن معين يسأل ابن إدريس عنه فحدثنا به.
"العلل" رواية عبد اللَّه (973)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: سمعت محمد بن عبد اللَّه بن نمير، عن عبد اللَّه بن إدريس، عن شعبة قال: مات الحكم سنة أربع عشرة، قال ابن إدريس: وولدت سنة خمس عشرة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2647)
قال عبد اللَّه: قال أبي: أهل الكوفة يفضلون عليًّا على عثمان، إلا رجلين طلحة بن مصرف وعبد اللَّه بن إدريس.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3532)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد اللَّه بن إدريس قال: كان أبي يقول لي: أحفظ وإياك والكتاب، فإذا جئت فاكتب فإن احتجت يومًا، أو شغل قلبك وجدت كتابك، قال: وما كتبت عند ليث ولا الأشعث ولا الأعمش حديثًا قط.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5921)
قال الأثرم: سمعت أبا عبد اللَّه يُسأل عن حديث ابن إدريس، عن ابن شبرمة؛ فقال: ما سمعنا ابن إدريس يحدث عن ابن شبرمة بشيء.
"المراسيل" لابن أبى حاتم ص 115
قال البخاري: قال أحمد: ولد سنة خمس عشرة ومائة.
"التاريخ الكبير" 5/ 47
قال البخاري: قال أحمد بن حنبل، عن يحيى بن آدم: نظرت في كتاب عبد اللَّه بن إدريس عن عاصم بن كليب ليس فيه: ثم لم يعد (1).
"رفع اليدين في الصلاة" (70)
قال أبو داود: سمعت أحمد قال: قال ابن إدريس -هو عبد اللَّه بن إدريس- الأودي: قال لي شعبة: كان أبوك يفيدني.
"سؤالات أبي داود" (452)
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: عيسى بن المغيرة، شيخ روى عنه
ابن إديس، شيخ ثقة.
"سؤالات أبي داود" (396)
قال المروذي: وقال أحمد: كان ابن إدريس لا يذهب إلى وليمة حتى يسأل: فيها -يعني: نبيذ؟
"العلل" رواية المروذي وغيره (242)
قال حرب: قال أحمد: وما سمعت ابن إدريس حدث عن ابن شبرمة بشيء.
"مسائل حرب" ص 453
قال حرب: قال أحمد: دخلنا الكوفة ولم نر بها أحدًا أفضل من ابن إدريس.
قلت: حديثه عن طلحة بن مصرف، عن أبيه، عن جده؟
قال: فأي شيء يروي هذا، كأنه لم يره شيئًا، وذكر أن سفيان كان ينكر ذلك.
"مسائل حرب" ص 465
قال عبد اللَّه: حدثني أبي، عن ابن إدريس قال: قال لي شعبة: كان أبوك يفيدني.
"العلل" رواية عبد اللَّه (280)
قال عبد اللَّه: قال أبي: حديث عاصم بن كليب رواه ابن إدريس فلم يقل: "ثم لا يعود" (1).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يحيى بن آدم قال: أملاه علي عبد اللَّه بن إدريس من كتابه، عن عاصم بن كليب، عن عبد الرحمن بن
الأسود قال: حدثنا علقمة، عن عبد اللَّه قال: علمنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- الصلاة، فكبر ورفع يديه، ثم ركع، وطبق يديه، وجعلهما بين ركبتيه (1)، فبلغ سعدًا فقال: صدق أخي، قد كنا نفعل ذلك، ثم أمرنا بهذا، وأخذ بركبتيه. حدثني عاصم بن كليب هكذا.
قال أبي: هذا لفظ غير لفظ وكيع، وكيع يثبج (2) الحديث؛ لأنه كان يحمل نفسه في حفظ الحديث.
"العلل" رواية عبد اللَّه (7113، 714)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: سمعت ابن إدريس ربما تكلم في الفقه يقول: أنا واللَّه سمعت مالكًا -يعني ابن أنس.
سمعت أبي ذكر ابن إدريس؛ فقال: كان نسيجًا وحده.
سمعت أبي وذكر حديث ابن إدريس عن أبيه، عن سماك، عن علقمة ابن وائل، عن المغيرة بن شعبة: بعثني النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى نجران (3)؛ فقال أبي: سمعت يحيى بن معين يسأل ابن إدريس عنه فحدثنا به.
"العلل" رواية عبد اللَّه (973)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: سمعت محمد بن عبد اللَّه بن نمير، عن عبد اللَّه بن إدريس، عن شعبة قال: مات الحكم سنة أربع عشرة، قال ابن إدريس: وولدت سنة خمس عشرة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2647)
قال عبد اللَّه: قال أبي: أهل الكوفة يفضلون عليًّا على عثمان، إلا رجلين طلحة بن مصرف وعبد اللَّه بن إدريس.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3532)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد اللَّه بن إدريس قال: كان أبي يقول لي: أحفظ وإياك والكتاب، فإذا جئت فاكتب فإن احتجت يومًا، أو شغل قلبك وجدت كتابك، قال: وما كتبت عند ليث ولا الأشعث ولا الأعمش حديثًا قط.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5921)
قال الأثرم: سمعت أبا عبد اللَّه يُسأل عن حديث ابن إدريس، عن ابن شبرمة؛ فقال: ما سمعنا ابن إدريس يحدث عن ابن شبرمة بشيء.
"المراسيل" لابن أبى حاتم ص 115