عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الواثق بالله بْن المعتصم بالله بْن الرشيد بْن المهدي بْن المنصور بْن مُحَمَّد بْن عَلِيّ بْن عَبْد اللَّه بن العباس، أبو محمد الهاشمي :
سمع أبا مسلم الكجي، وأبا شعيب الحراني، ومحمد بن أَحْمَدَ بْنِ النضر الأزدي، ويوسف بن يعقوب القاضي، ومحمد بن يوسف بن التركي، ومحمد بن موسى البربري، ومحمد بن يحيى المروزي، وموسى بن هارون الحافظ، وموسى بن إسحاق الأنصاري، وجعفر الفريابي، وخلف بن عمرو العكبري، وإبراهيم بن شريك الأسدي، والحسين بن الكميت الموصلي. روى عنه الدارقطني، وَحَدَّثَنَا عنه عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْهَاشِمِيُّ، وأبو الحسن بْن رزقويه، وَالحسن بْن الحسن بْن المنذر القاضي، وأَحْمَد بْن عُمَر بْن عَبْد الْعَزِيزِ بْن الواثق- وهو ابن ابنه- وكان ثقة.
أخبرنا أحمد بن محمّد بن رزق، حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الواثق الهاشميّ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ النّضر، حدّثنا معاوية بن عمرو، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ. وَأَخْبَرَنِي غَيْرُهُ عَنِ ابْنِ عَوْنٍ قَالَ: كَانَ رَجَاءُ بْنُ حَيْوَةَ إِذَا لَقِيَ الْعَدُوَّ يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ نَصْرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْكَ، أَنْ تَنْصُرَنَا عَلَيْهِمْ ثم يقرأ:
كانَ حَقًّا عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ
[الروم 47] .
قرأت فِي كتاب ابن الثَّلاج- بِخطه- تُوُفِّيَ عبد العزيز بن محمّد بن إبراهيم الواثق بالله في سنة ثلاث وخمسين وثلاثمائة، وقال غيره: في ذي الحجة.
سمع أبا مسلم الكجي، وأبا شعيب الحراني، ومحمد بن أَحْمَدَ بْنِ النضر الأزدي، ويوسف بن يعقوب القاضي، ومحمد بن يوسف بن التركي، ومحمد بن موسى البربري، ومحمد بن يحيى المروزي، وموسى بن هارون الحافظ، وموسى بن إسحاق الأنصاري، وجعفر الفريابي، وخلف بن عمرو العكبري، وإبراهيم بن شريك الأسدي، والحسين بن الكميت الموصلي. روى عنه الدارقطني، وَحَدَّثَنَا عنه عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْهَاشِمِيُّ، وأبو الحسن بْن رزقويه، وَالحسن بْن الحسن بْن المنذر القاضي، وأَحْمَد بْن عُمَر بْن عَبْد الْعَزِيزِ بْن الواثق- وهو ابن ابنه- وكان ثقة.
أخبرنا أحمد بن محمّد بن رزق، حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الواثق الهاشميّ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ النّضر، حدّثنا معاوية بن عمرو، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ. وَأَخْبَرَنِي غَيْرُهُ عَنِ ابْنِ عَوْنٍ قَالَ: كَانَ رَجَاءُ بْنُ حَيْوَةَ إِذَا لَقِيَ الْعَدُوَّ يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ نَصْرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْكَ، أَنْ تَنْصُرَنَا عَلَيْهِمْ ثم يقرأ:
كانَ حَقًّا عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ
[الروم 47] .
قرأت فِي كتاب ابن الثَّلاج- بِخطه- تُوُفِّيَ عبد العزيز بن محمّد بن إبراهيم الواثق بالله في سنة ثلاث وخمسين وثلاثمائة، وقال غيره: في ذي الحجة.