عبد الرحيم بن حبيب بن عمر، أبو محمّد الخراسانيّ:
حدث بخراسان وما وراء النهر، فحصل حديثه هناك.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ جَعْفَرٍ النّيسابوريّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ رزين الهرويّ، حدّثنا عبد الرّحيم بن حبيب البغداديّ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ نَجِيحٍ الْمَلْطِيُّ عَنْ زَنْكَلِ بْنِ عَلِيٍّ السُّلَمِيُّ عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ثَلاثٌ لا تَتْرُكُهَا الْعَرَبُ وَهِيَ لهم كُفْرٌ، الاسْتِسْقَاءُ بِالأَنْوَاءِ، وَالطَّعْنُ فِي النَّسَبِ، وَالنَّوْحُ» .
وبِإِسْنَادِهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا كَبَّرَ الْعَبْدُ سَتَرَتْ تَكْبِيرَتُهُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ مِنْ شَيْءٍ» .
قرأت على الْحَسَن بْن أَبِي الْقَاسِم عَنْ أَبِي سَعِيد أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن رميح النسوي قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عمر بن سيار يقول: وكان بفرياب أبو محمد البغدادي عبد الرحيم بن حبيب، وكان يروي عن بقية بن الوليد، وإسحاق بن نجيح، وكان رجلا لينا حسن المذهب.
أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْن مُحَمَّد- أخو الخلال- عَن أبي سعد عبد الرّحمن قال: سمعت
أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عُمَر بْن عمر بن محمد الإدريسي قال: عبد الرحيم بن حبيب بن عمر الأنصاري البغدادي حدث بخراسان وما وراء النهر، سكن فارياب يقع في أحاديثه بعض المناكير، يروي عَن إسماعيل بْن يَحْيَى بْن عبيد اللَّه التيمي، وصالح بن بيان السيرافي، وداود بن المحبر، وروح بن عبادة. روى عنه يوسف بن علي الأبار، وأحمد بن عمار الخياط، ومحمّد بن عبيد بن عامر السمرقنديون، وغيرهم.
حدث بخراسان وما وراء النهر، فحصل حديثه هناك.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ جَعْفَرٍ النّيسابوريّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ رزين الهرويّ، حدّثنا عبد الرّحيم بن حبيب البغداديّ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ نَجِيحٍ الْمَلْطِيُّ عَنْ زَنْكَلِ بْنِ عَلِيٍّ السُّلَمِيُّ عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ثَلاثٌ لا تَتْرُكُهَا الْعَرَبُ وَهِيَ لهم كُفْرٌ، الاسْتِسْقَاءُ بِالأَنْوَاءِ، وَالطَّعْنُ فِي النَّسَبِ، وَالنَّوْحُ» .
وبِإِسْنَادِهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا كَبَّرَ الْعَبْدُ سَتَرَتْ تَكْبِيرَتُهُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ مِنْ شَيْءٍ» .
قرأت على الْحَسَن بْن أَبِي الْقَاسِم عَنْ أَبِي سَعِيد أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن رميح النسوي قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عمر بن سيار يقول: وكان بفرياب أبو محمد البغدادي عبد الرحيم بن حبيب، وكان يروي عن بقية بن الوليد، وإسحاق بن نجيح، وكان رجلا لينا حسن المذهب.
أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْن مُحَمَّد- أخو الخلال- عَن أبي سعد عبد الرّحمن قال: سمعت
أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عُمَر بْن عمر بن محمد الإدريسي قال: عبد الرحيم بن حبيب بن عمر الأنصاري البغدادي حدث بخراسان وما وراء النهر، سكن فارياب يقع في أحاديثه بعض المناكير، يروي عَن إسماعيل بْن يَحْيَى بْن عبيد اللَّه التيمي، وصالح بن بيان السيرافي، وداود بن المحبر، وروح بن عبادة. روى عنه يوسف بن علي الأبار، وأحمد بن عمار الخياط، ومحمّد بن عبيد بن عامر السمرقنديون، وغيرهم.