عَبْد الرَّحِيم بْن إِسْمَاعِيل بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن دوست:
النَّيْسَابُوريّ الأصل البغدادي أَبُو القاسم شيخ الشيوخ ابْنُ أبي شيخ الشيوخ بْن أَبِي سعد شيخ الشيوخ الصوفي شيخ فاضل، شيخ وقته والمقدم فِي زمانه، كَانَ فقيهًا مقرئًا لَهُ يد فِي الترسل والنظم. سَمِعَ أباه وهبة اللَّه بْن الحصين والقاضي أبا بكر وزاهر ابن طاهر الشحامي وعلي بْن عليّ الأمين وجماعة وحدث بالحجاز والشام ومصر.
نفذ رسولًا إلى جهات، سَمِعت مِنْهُ ونعم الشَّيْخ كَانَ أنبأنا صدر الدين أَبُو القاسم برباطه أنبأنا زاهر. فذكر حديثًا. ولد سنة ثمان وخمسمائة وتوفي فِي رجب سنة ثمانين بالرحبة.
(قلت) وقَالَ ابْنُ النجار عن شيخ الشيوخ عَبْد الرَّحِيم: روى عَنْهُ أَبُو سعد بْن السمعاني وسمع منه أبو المنصور مُحَمَّد بْن أسعد حفدة الطوسي وأبو الخير أَحْمَد بْن إِسْمَاعِيل القزويني وأنبأنا عَنْهُ ابنه أبو الفتوح وابن سكينة ومحمد بْن سَعِيد الحافظ- يعني ابْنُ الدبيثي.
قلت: روى عَنْهُ الأمين سالم بْن صصرى.
النَّيْسَابُوريّ الأصل البغدادي أَبُو القاسم شيخ الشيوخ ابْنُ أبي شيخ الشيوخ بْن أَبِي سعد شيخ الشيوخ الصوفي شيخ فاضل، شيخ وقته والمقدم فِي زمانه، كَانَ فقيهًا مقرئًا لَهُ يد فِي الترسل والنظم. سَمِعَ أباه وهبة اللَّه بْن الحصين والقاضي أبا بكر وزاهر ابن طاهر الشحامي وعلي بْن عليّ الأمين وجماعة وحدث بالحجاز والشام ومصر.
نفذ رسولًا إلى جهات، سَمِعت مِنْهُ ونعم الشَّيْخ كَانَ أنبأنا صدر الدين أَبُو القاسم برباطه أنبأنا زاهر. فذكر حديثًا. ولد سنة ثمان وخمسمائة وتوفي فِي رجب سنة ثمانين بالرحبة.
(قلت) وقَالَ ابْنُ النجار عن شيخ الشيوخ عَبْد الرَّحِيم: روى عَنْهُ أَبُو سعد بْن السمعاني وسمع منه أبو المنصور مُحَمَّد بْن أسعد حفدة الطوسي وأبو الخير أَحْمَد بْن إِسْمَاعِيل القزويني وأنبأنا عَنْهُ ابنه أبو الفتوح وابن سكينة ومحمد بْن سَعِيد الحافظ- يعني ابْنُ الدبيثي.
قلت: روى عَنْهُ الأمين سالم بْن صصرى.