- وعبد الرحمن بن عائذ. من ثمالة, حمصي.
عبد الرحمن بن عائذ
عَبْد الرَّحْمَن بْن عائذ يُقال: إنه أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذكره الْبُخَارِيّ فِي الصحابة، وَقَدْ اختلف فِيهِ.
وحديثه، أَنَّهُ قَالَ: كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا بعث بعثًا، قَالَ لهم: " تألفوا النَّاس وتأنوهم، أو كلمة نحوها، لا تغيروا عَلَيْهِ حتَّى تدعوهم، فإنه ليس من أهل الأرض من مدر ولا وبر تأتوني بهم مسلمين إلا أحب إليَّ من أن تأتوني بنسائهم، وأبنائهم، وتقتلون رجالهم ".
أَخْرَجَهُ ابن منده، وَأَبُو نعيم.
عائذ: بالياء تحتها نقطتان، والذال المعجمة.
عَبْد الرَّحْمَن بْن عائذ يُقال: إنه أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذكره الْبُخَارِيّ فِي الصحابة، وَقَدْ اختلف فِيهِ.
وحديثه، أَنَّهُ قَالَ: كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا بعث بعثًا، قَالَ لهم: " تألفوا النَّاس وتأنوهم، أو كلمة نحوها، لا تغيروا عَلَيْهِ حتَّى تدعوهم، فإنه ليس من أهل الأرض من مدر ولا وبر تأتوني بهم مسلمين إلا أحب إليَّ من أن تأتوني بنسائهم، وأبنائهم، وتقتلون رجالهم ".
أَخْرَجَهُ ابن منده، وَأَبُو نعيم.
عائذ: بالياء تحتها نقطتان، والذال المعجمة.
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَائِذٍ يُقَالُ: إِنَّهُ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحَابَةِ، مُخْتَلَفٌ فِيهِ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ، ثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ: حَدَّثَنِي ابْنُ عُبَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَائِذٍ، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا بَعَثَ بَعْثًا، قَالَ لَهُمْ: «تَأَلَّفُوا النَّاسَ وَتَأَنَّوْهُمْ» ، أَوْ كَلِمَةٌ نَحْوَهَا، «وَلَا تُغِيرُوا عَلَيْهِمْ حَتَّى تَدْعُوهُمْ، فَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ مِنْ بَيْتِ مَدَرٍ، وَلَا وَبَرٍ، لَأَنْ تَأْتُونِي بِهِمْ مُسْلِمَيْنَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ تَأْتُونِي بِنِسَائِهِمْ وَأَبْنَائِهِمْ، وَتَقْتُلُوا رِجَالَهُمْ»
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ، ثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ: حَدَّثَنِي ابْنُ عُبَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَائِذٍ، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا بَعَثَ بَعْثًا، قَالَ لَهُمْ: «تَأَلَّفُوا النَّاسَ وَتَأَنَّوْهُمْ» ، أَوْ كَلِمَةٌ نَحْوَهَا، «وَلَا تُغِيرُوا عَلَيْهِمْ حَتَّى تَدْعُوهُمْ، فَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ مِنْ بَيْتِ مَدَرٍ، وَلَا وَبَرٍ، لَأَنْ تَأْتُونِي بِهِمْ مُسْلِمَيْنَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ تَأْتُونِي بِنِسَائِهِمْ وَأَبْنَائِهِمْ، وَتَقْتُلُوا رِجَالَهُمْ»
- وعبد الرحمن بن عائذ. أزدي.