عبد الباقي بن محمد بن غالب، أبو منصور المحتسب، المعروف بابن العطار:
سمع أبا طاهر المخلص، وَأَبَا الْفَضْل مُحَمَّد بْن الْحَسَن بْن المأمون، وأبا الحسن بن الجندي. كتبت عنه وكان صدوقا يسكن باب الأزج.
أَخْبَرَنِي أبو منصور بن العطّار، أخبرنا محمّد بن عبد الرّحمن الذهبي، حدثنا عبيد الله بن عبد الرحمن السكري، حدّثنا زكريا بن يحيى المنقري، حدّثنا الأصمعي، حَدَّثَنَا سفيان قال: قيل لأبي حازم: ما القرابة؟ قال: المودة، قيل: فما الراحة؟ قال:
دخول الجنة، وقال: المودة لا تحتاج إلى القرابة، والقرابة تحتاج إلى المودة. سألته عَن مولده فقال: فِي سنة أربع وثمانين وثلاثمائة.
[قال شجاع الذهلي: ومات في ليلة الأحد، ودفن من الغد وهو يوم الأحد الخامس والعشرين مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ الآخِرِ مِنْ سَنَةِ إِحْدَى وسبعين وأربعمائة في مقبرة باب حرب] .
ذكر من اسمه عبد الرزاق
سمع أبا طاهر المخلص، وَأَبَا الْفَضْل مُحَمَّد بْن الْحَسَن بْن المأمون، وأبا الحسن بن الجندي. كتبت عنه وكان صدوقا يسكن باب الأزج.
أَخْبَرَنِي أبو منصور بن العطّار، أخبرنا محمّد بن عبد الرّحمن الذهبي، حدثنا عبيد الله بن عبد الرحمن السكري، حدّثنا زكريا بن يحيى المنقري، حدّثنا الأصمعي، حَدَّثَنَا سفيان قال: قيل لأبي حازم: ما القرابة؟ قال: المودة، قيل: فما الراحة؟ قال:
دخول الجنة، وقال: المودة لا تحتاج إلى القرابة، والقرابة تحتاج إلى المودة. سألته عَن مولده فقال: فِي سنة أربع وثمانين وثلاثمائة.
[قال شجاع الذهلي: ومات في ليلة الأحد، ودفن من الغد وهو يوم الأحد الخامس والعشرين مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ الآخِرِ مِنْ سَنَةِ إِحْدَى وسبعين وأربعمائة في مقبرة باب حرب] .
ذكر من اسمه عبد الرزاق