طالب بن حبيب بن عَمْرو بن سهل بن قيس الأنصاري جده ضجيع حمزة فيه نظر.
سمعتُ ابْنَ حَمَّادٍ ذَكَرَهُ عَنِ البخاري.
حَدَّثَنَاهُ مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ شَهْرَيَارَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ بُزَيْعٍ، حَدَّثَنا أبو داود، حَدَّثَنا طالب بن حبيب بن عَمْرو بْنِ سَهْلٍ الأَنْصَارِيُّ الَّذِي، يُقَال لَهُ: ضَجِيعُ حَمْزَةَ، حَدَّثني عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ، عَنْ أَبِيهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَكْثَرُ مَنْ يَمُوتُ مِنْ أُمَّتِي بَعْدَ كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى وَقَضَائِهِ وَقَدَرِهِ بِالأَنْفُسِ قَالَ أَبُو دَاوُدَ يَعْنِي بِالْعَيْنِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ، حَدَّثَنا أَبُو كُرَيْبٍ، حَدَّثَنا أَبُو يَزِيدَ حبويه، حَدَّثَنا طَالِبُ بْنُ حَبِيبٍ الأَنْصَارِيُّ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ الأَنْصَارِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْثَرُ مَنْ يَمُوتُ مِنْ أُمَّتِي بِالنَّفْسِ يَعْنِي بِالْعَيْنِ بَعْدَ كِتَابِ الله وقضائه.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا ليث بن الفرج، حَدَّثَنا أبو داود، حَدَّثَنا طَالِبُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ سَهْلِ بن حزم ويقال له بن الضَّجِيعِ ضَجِيعُ حَمْزَةَ عَنْ مُحَمد بْنُ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أكثر مَنْ يَمُوتُ مِنْ أُمَّتِي بَعْدَ قَضَاءِ اللَّهِ وَقَدَرِهِ فِي النَّفْسِ يعني العين.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ شَبَّةَ، حَدَّثَنا أبو داود، حَدَّثَنا طالب بن حبيب، وَهو بن عَمْرو بن سهل بن قَيْسٍ الأَنْصَارِيُّ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ، عن أبيه ان
النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِمُعَاذٍ لا تَكُنْ فَتَّانًا قَالَهَا ثَلاثًا إِنَّهُ يُصَلِّي وَرَاءَكَ الضَّعِيفُ وَالْكَبِيرُ وَذُو الْحَاجَةِ وَالْمُعْتَلُّ.
قَالَ ابنُ عَدِي قَالَ لنا ابن صاعد وقد روى عن طالب بن حبيب بإسناد عن غير جابر يأتي بعد حديث جابر.
قَالَ ابْنُ صَاعِدٍ حَدَّثَنَاهُ عَمْرو بْنُ عَلِيٍّ، وَمُحمد بْنُ عبد الرحيم أبو يَحْيى، قالا: حَدَّثَنا موسى بن إسماعيل، حَدَّثَنا طَالِبُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ سَهْلِ بْنِ قَيْسٍ الأَنْصَارِيُّ سَمِعْتُ عَبد الرَّحْمَنِ بْنَ جَابِرٍ يُحَدِّثُ عَن جَدِّهِ حَزْمِ بْنِ كَعْبٍ أَنَّهُ أَتَى مُعَاذَ، وَهو يُصَلِّي بِقَوْمِهِ صَلاةَ الْمَغْرِبِ فَطَوَّلَ فَصَلَّى ثُمَّ انْصَرَفَ فَأَصْبَحُوا فَأَتَوُا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَ مُعَاذٌ يَا رَسُولَ اللهِ لَقَدِ ابْتَدَعَ حَزْمٌ اللَّيْلَةَ بِدْعَةً مَا أَدْرِي مَا هِيَ فَجَاءَ حَزْمٌ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ مَرَرْتُ بِمُعَاذٍ، وَهو يُصَلِّي بِقَوْمٍ صَلاةَ الْمَغْرِبِ فَاسْتَفْتَحَ سُورَةً طَوِيلَةً فَصَلَّيْتُ فَأَحْسَنْتُ صَلاتِي ثُمَّ انْصَرَفْتُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مُعَاذُ لا تَكُونَنَّ فَتَّانًا إِنَّهُ يُصَلِّي وَرَاءَكَ الْكَبِيرُ وَالضَّعِيفُ وَذُو الْحَاجَةِ وَالْمُسَافِرُ.
قال الشيخ: وطالب هذا لا أعلم له مِنَ الْحَدِيثِ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ ونرجو أنه لا بأس به.
سمعتُ ابْنَ حَمَّادٍ ذَكَرَهُ عَنِ البخاري.
حَدَّثَنَاهُ مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ شَهْرَيَارَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ بُزَيْعٍ، حَدَّثَنا أبو داود، حَدَّثَنا طالب بن حبيب بن عَمْرو بْنِ سَهْلٍ الأَنْصَارِيُّ الَّذِي، يُقَال لَهُ: ضَجِيعُ حَمْزَةَ، حَدَّثني عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ، عَنْ أَبِيهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَكْثَرُ مَنْ يَمُوتُ مِنْ أُمَّتِي بَعْدَ كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى وَقَضَائِهِ وَقَدَرِهِ بِالأَنْفُسِ قَالَ أَبُو دَاوُدَ يَعْنِي بِالْعَيْنِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ، حَدَّثَنا أَبُو كُرَيْبٍ، حَدَّثَنا أَبُو يَزِيدَ حبويه، حَدَّثَنا طَالِبُ بْنُ حَبِيبٍ الأَنْصَارِيُّ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ الأَنْصَارِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْثَرُ مَنْ يَمُوتُ مِنْ أُمَّتِي بِالنَّفْسِ يَعْنِي بِالْعَيْنِ بَعْدَ كِتَابِ الله وقضائه.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا ليث بن الفرج، حَدَّثَنا أبو داود، حَدَّثَنا طَالِبُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ سَهْلِ بن حزم ويقال له بن الضَّجِيعِ ضَجِيعُ حَمْزَةَ عَنْ مُحَمد بْنُ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أكثر مَنْ يَمُوتُ مِنْ أُمَّتِي بَعْدَ قَضَاءِ اللَّهِ وَقَدَرِهِ فِي النَّفْسِ يعني العين.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ شَبَّةَ، حَدَّثَنا أبو داود، حَدَّثَنا طالب بن حبيب، وَهو بن عَمْرو بن سهل بن قَيْسٍ الأَنْصَارِيُّ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ، عن أبيه ان
النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِمُعَاذٍ لا تَكُنْ فَتَّانًا قَالَهَا ثَلاثًا إِنَّهُ يُصَلِّي وَرَاءَكَ الضَّعِيفُ وَالْكَبِيرُ وَذُو الْحَاجَةِ وَالْمُعْتَلُّ.
قَالَ ابنُ عَدِي قَالَ لنا ابن صاعد وقد روى عن طالب بن حبيب بإسناد عن غير جابر يأتي بعد حديث جابر.
قَالَ ابْنُ صَاعِدٍ حَدَّثَنَاهُ عَمْرو بْنُ عَلِيٍّ، وَمُحمد بْنُ عبد الرحيم أبو يَحْيى، قالا: حَدَّثَنا موسى بن إسماعيل، حَدَّثَنا طَالِبُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ سَهْلِ بْنِ قَيْسٍ الأَنْصَارِيُّ سَمِعْتُ عَبد الرَّحْمَنِ بْنَ جَابِرٍ يُحَدِّثُ عَن جَدِّهِ حَزْمِ بْنِ كَعْبٍ أَنَّهُ أَتَى مُعَاذَ، وَهو يُصَلِّي بِقَوْمِهِ صَلاةَ الْمَغْرِبِ فَطَوَّلَ فَصَلَّى ثُمَّ انْصَرَفَ فَأَصْبَحُوا فَأَتَوُا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَ مُعَاذٌ يَا رَسُولَ اللهِ لَقَدِ ابْتَدَعَ حَزْمٌ اللَّيْلَةَ بِدْعَةً مَا أَدْرِي مَا هِيَ فَجَاءَ حَزْمٌ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ مَرَرْتُ بِمُعَاذٍ، وَهو يُصَلِّي بِقَوْمٍ صَلاةَ الْمَغْرِبِ فَاسْتَفْتَحَ سُورَةً طَوِيلَةً فَصَلَّيْتُ فَأَحْسَنْتُ صَلاتِي ثُمَّ انْصَرَفْتُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مُعَاذُ لا تَكُونَنَّ فَتَّانًا إِنَّهُ يُصَلِّي وَرَاءَكَ الْكَبِيرُ وَالضَّعِيفُ وَذُو الْحَاجَةِ وَالْمُسَافِرُ.
قال الشيخ: وطالب هذا لا أعلم له مِنَ الْحَدِيثِ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ ونرجو أنه لا بأس به.